انا اسفه على التاخير بس كان ايدى وجعانى جدا ويارب الفصل يعجبكوا
احتمال احتمال يعنى لسه مش متاكده الفصل الجاى يبقى الاخير احتمال مش مؤكد
الفصل الرابع والعشرين
وقفنا البارت إللى فات لما فارس طلب إيد الاء ووقف امامها وقال لها........
فارس :: تقبلى يا الاء تكملى حياتك معايا وتكملينى وتبقى نصى التانى ولو مش موافقه والله ما هزعل بس ردك دلوقت وقدامك الكل
الاء صمتت قليلا ثم قالت :: إللى بابا شايفه
فارس :: لا انا عاوز رد موافقه ولا لأ
محمد :: ما هى معناها موافقه يا غبى
فارس :: لا انا عايز اسمعها منها هى ها يا الاء
الاء :: احم موافقه
فارس بفرحه :: طب نلبس الدبل دلوقت بقا بعد اذنك يا عمى أحمد طبعا
احمد :: طب مش شايف ان كدا بنستعجل يا بنى انتو متعرفوش بعض كويس
فارس :: لا مش استعجال ولا حاجه وفتره الخطوبه نعرف بعض مش مشكله
احمد :: انا موافق يا بنى بس الرأى الاول والاخير ل الاء برده ....ها يا الاء رأيك ايه
الاء بخجل وفرحه فى نفسها :: إللى حضرتك تشوفه يا بابا
احمد :: يبقى على خيره الله بس فين الخاتم يا فارس
فارس اخرج من جيبه علبه يوجد فيه خاتم وقال
فارس :: الخاتم موجود يا عمى متقلقش
عمر :: دا انت مخطط ومجهز بقا هههههههههه
فارس :: اه واسكت بقا
بدأ فارس فى تلبيس الدبله إلى الاء وهى كذلك وهاهو اكتمل قصه حب ثالثه ........
بعد انتهاء حفله خطوبه امانى ومحمد والاء وفارس ذهب كل شخص إلى منزله .........
💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞💞
فى صباح يوم جديد أثناء آذان الفجر استيقظت ليليان وايقظت سيلا وصلوا الفجر وقراوا وردهم اليومى وناموا...........
مع مرور الأيام واقترب الترم الثانى من السنه الثانيه لهم في الجامعه وسافر عمر وفارس واياد الى الكليه الحربيه
و مروان وادهم سافروا إلى كليه الشرطه
وليليان و امانى والاء وشفق سافروا إلى الإسكندرية ومحمد الى جامعه اسكندريه أيضا..........
فى شقه ليليان واصدقائها فى الاسكندرية
ليليان :: انتى يا بت مش انتى لسه مخلصه طبق سندوتشات زى دا من خمس دقايق
شفق :: ما انا عشان أركز في المذاكره
الاء :: انتى بتذاكرى بعقلك ولا ببطنك يا بت
أنت تقرأ
عشقته صدفه بقلم شروق محمود
Короткий рассказاحببتك وعرفتك صدفة في أحلامي لا أعرف اانت حقيقي أم خيال من مزج عقلي الباطني لاكن كل الذي أعرفه أنني متيمه بك انتظرك في أحلامي تعبت من حبك ولاكن قلبي ليس لديه سلطان اصبحت انت سلطانه ياالله لا استطيع ان أتحمل كل هذا اني اعشق وهم أو خيال ولاكن لا است...
