استيقظت لافندر على فتح الستائر تفتح عيناها بنعاس
لتمسح عيناها بنشاط تنظر لوالده تايهيونغ لتلوح لها بلطف." صباح الخير أوما "
أردفت لتقبل رأسها بخفه و تمسح على شعرها." صباح الخير جميلة أوما "
تحدثت والده تاى بحنان لتضع امامها الملابس.
" هيا إدخلِ لتستحمِ "
أومئت لافندر بخفه و هى مبتسمة لتربط على رأسها و تخرج.
مع والده تاى عين لافندر تمشى لتجده واقفاً عند الباب يفرش أسنانه و ينظر لك ليبتسم و الفرشاه بفمه لتضحك بخفه." صباح الخير "
أردفت هى بخفه و صوت ناعس ليزيل الفرشاه من فمه و يردف بصعوبه لوجود المعجون بفمه." صباح الخير لافندر "
ركض للحمام لنزول بعض من المعجون من فمه لتضحك لافندر.
بعد أن إنتهى تاى و خرج بإحراج ليدخل غرفتها بعد أن طرق الباب لتنظر له." تفضل تاى "
" لقد إنتهيت..يمكنك الدخول للحمام "
أردف مبتسماً لتشكره و تأخذ الملابس و تدخل الحمام.
بدأت بالإستحمام و تدلك شعرها و قطرات المياه الساخنه تغلغل بشعراتها لتغلق المياه بعد أن انتهت و قامت بتجفيف شعرها.إردت ملابسها و خرجت تجفف شعرها لتجد والده تاى تحضر الفطور.
" أوما دعينى أساعدك قليلاً "
نفت لتجلسها على الكرسى لتجد تاى ينظر لها ليبتسم بلطف و يلوح.
ثم يذهب ليجلس بجانبها بطبق الفطور و يبدأ بضرب مقدمه العصا بالطبق و يضع الطعام امام فمها لتنظر له.
" هيا لافندر كُلِى "
همس لتبتسم و تأكل.
بدأ تاى بإطعامها كأمس، فهو أحب أن يطعمها و يأكل من نفس العصا مجددا كما أمس أما والده تاى التى استداره و نظرت لتاى و رمشت،منذ متى تاى يفعل هذا، منذ متى وهو يهتم لشخص و يطعمه و لكنها فرحت من تغير تاى المفاجئ.بعد أن إنتهى من إطعامها و فطوره، قام و أمسك المنشفه و جفف شعرها و اعين لافندر و والدته تاى متوسعتان من حركته المفاجئه.
بدأ بأخذ الفرشاه و تمشيط شعرها و صنع الضفيره لها و جلس بهدوء دون كلام يضع لها العصير و لنفسه." شــ شكرا لك!. "
أردفت ليبتسم لها و يومئ.
" لا داعى للشكر، لافندر "
إبتسمت له لينظر لوالدته لتبدأ بإشاره له أن يعطيها العصير.
" أوه، نسيت "
أخرجها ليعطيها كوب العصير لتأخذه و تشرب بخفه.' تايهيونغ..لما يعاملنى هكذا، يمشط شعرى و يطعمنى..'
أردفت بداخلها و تشرد لتفق على دقه هاتف تاى لتنظر له.- مرحباا!.
- إشتقت لك حقا!.
- نتقابل اليوم!.
- هل جلبت الهاتف كما قلت!.
- حسنا،أراك بالخارج، أنيونغ!.نظرت له لافندر، ووالدته أمالت برأسها بمعنى من.
" أوما،سأجلب صديقى للمنزل اليوم و لكن سنخرج معاً "
أردف بحماس لرؤيه صديقه توقعت لافندر أنه لم يراه منذ مده من حماسه و طفوليته الزائده." أهذا هو، حسنا أكيد "
أومئ لها تاى بسرعة و أمسك بيدها والدته و يذهب لتوقفه مجددا.
" تايهونا خذ لافندر معك "
لتنظر للافندر و كذلك هو لتنظر لهما بسرعة و تنفى." لا لا دعيه أوما يجلس مع صديقه "
أردفت بسرعة ليبتسم لها." ليس لدى مانع، و صديقى لن يمانع "
تحدث بحماس ليبتسم لها." هيا لنجلب لكى ملابس قبل رؤيته "
ابتسمت له و نفت." لا داعى للذهاب حقا، سأجلس مع أوما "
عبس تاى و اومئ لها بخفه لتعاود شراب العصير .
بعدها ذهبت لترتدى ملابسها التى اتت بها امس و جلست تنتظر تاى حتى ينتهى." اه لافندر لما إرتديتى ملابسك "
سألت والده تاى لتبتسم لها و تقف." أومااه، على الذهاب لمنزلى، انا حقا تشرفت بكما "
نفت والدته بسرعة.
" أنتى ستمكثين معنا عزيزتى، اذهبى و إجلبى حقيبتك هيا "
نظرت لها لافندر لتنفى بسرعة." أوما ليس هناك داعى حقا، صدقينى "
نظرت لها والدت تاى لتومـئ بخفه .
جلست تنتظر تاى مجدداً لتفرك يدها بخفه ليخرج بعد أن إرتدى ملابسه لينظر لها.
" لما إرتديتى ملابسك، لافندر؟ "" ستذهب لجلب حقيبتها من المنزل، حين تنتهى مر عليها أنت و صديقك و أعدها لهنا "
نظرت لاقندر لوالدته تاى بصدمة ليومئ لها بخفه و يرجع شعره للخلف.
" هيا إذن لأخذك معى "
أومئت بخفه لتذهب معه لخارج المنزل و تبدأ لافندر بالإشاره كيف يمشون و يتجهون..حتى وصلوا.
" هيا إذا إدخلىو غيرى لا ملابسك لتأتى معانا "
أردفت لها.
" و لكن انا قلت ـــــــــــــــ "
و قبل إكمال حديثها و قطعها و يدخلها للمنزل و أخذها معه بعد أن انهت تغير ملابسه.ظل يمشوا بصمت حتى وصلوا لمتجر حلوى بجانبه حديقه ليمسك تاى هاتفه و ينقر عليه و لافندر واقفه تنظر للناس بخوف، حتى نظر لها تاى.
" مابكى لافندر، "
أردف بخفه ليمسك يدها بخفه و يرفع الهاتف على أذنه، حتى أخذها أسفل يده بحضنه و هى تنظر له بصدمة.لتجد تاى فجأه يلوح لشخص، دققت على الطريق حتى
تجده ------.❄❄❄
" أين أنتِ لافندر "
نظر للأرض و تنهد و ظل يلعب بقدمه على الحافة بهدوء.
أنت تقرأ
M O O N L A N D ➹ K.T.H [ مكتمله ]
Romance" ...... فتاة القمر " " من فضلك تاي أستعير بإسمك " " يوجد أحد بهذا النقاء ، حقاً أنا سعيد لأنكِ معي فأنتِ لا تشبهين أي فتاة رأيتها " " ما هي أُمنيتك لافندر " بدأت / 8.3.2019 انتهت /............... . #1 قمر #1 تايهيونغ #1 أمل #1 بنقتان #1 كيم #1 خي...