Flash back
ها انا الان ذاهبه الى منزل ليام ، انني حقا متوتره لا اعلم لما ؟ ، يجب ان أحافظ على هدوئي ولكن هذا حقا محرج بعد اخر لقاء بيننا حينما وصفني بالعاهره وحينها اخبرته بأنني احبه ، في النهايه انها مجرد ماده ويجب ان انجح فيها ، قاطع تفكيري صوت هاري " هيا وصلنا لمنزل ليام " اومات له واعطيته ابتسأمه صغيره قال لي" هل ستكونين بخير معه ؟؟" اخبرته " لا تقلق هاري لن يؤذيني " اوماء لي هاري ، نزلت من السياره وانا اخبر نفسي بأن كل شي سيسير على مايرام
طرقت الباب وماهيا الى عده دقائق وفتح ليام لي الباب ، ادخلني الى غرفه كبيره يوجد بها الالات موسيقيه كثيره ، لقد كانت الغرفه جميله جدا ، أخبرني بأنه وجد اغنيه ولكنها ليست ثنائيه ، وسوف نغنيها مع بعضنا ، بدأنا نتدرب على الاغنيه لقد كان صوت ليام جميل ، بدأت اتدرب على مقطعي ، كان مقطعي سهل جدا وكلماته ايضا سهله لهذا يمكنني ان احفظه بسرعه ، انتهينا من التدريبات نظرت الى الساعه كانت تشير الى 5 والنصف مساءا ، لم نتحدث انا وليام سوى بالاشياء التي تخص المقاطع فقط وهذا اراحني قليلا ، اتصلت على هاري لياتي وياخذني الى منزله ،
ليام" تدربي بجهد على المقطع الخاص بكي لكي نؤدي الاغنيه بنجاح " اومات له ، عم الصمت بيننا الا ان قطعه صوت ليام " فيكتوريا انا اسف على ماقلته لكي " لم أتحدث فقط اومات له ، رن هاتفي وكان هاري يخبرني بأنه بالخارج ، ركبت السياره مع هاري ، أخبرني بأن والده اتى ويريد لقائي ، مممم حقيقا لقد خفت قليلا لا اعلم لماذا !!، توقف هاري امام احد المطاعم " اعلم بانكي جائعه هيا لننزل وناكل بعض الطعام الشهي" ابتسمت له " هااري أنت الطف انسان على وجه الأرض " ونزلنا الى المطعم الهادئ ، جلسنا على الطاوله واتى النادل وأخذ طلباتنا ، ابتعد النادل عنأ وعم الصمت بيننا وقطعه هاري " مم فيكتوريا اريد ان اسألك سؤال ؟"
فيكتوريا " أخبرني"
هاري " ماذا ستفعلين بطفلك ؟؟"
فيكتوريا " ساجهضه بالطبع "
هاري " فيكتوريا ممم انا ليس لي دخل بذلك ولكن الذي ستجهضينه هو روح موجوده فيكي ، لا تقتلي الروح البريئه ، ليس لأنه طفل اندي ، انه طفلك ايضا يمكنك تحمله وصدقيني سوف تحبينه ، عندما تشعرين بأول ضربه خفيفه في بطنك ، ستعلمين شعور الامومه ، انه شعور جميل جدا ، احفظي طفلك الأول ، لأ تعتقدي بأنه غلطه ، من الممكن بأن يكون هوا اول شيئا صحيح تفعلينه ، فقط اردت ات أقول ذلك ، غير ان العمليه من الممكن بأن تنقل لكي أمراض عده " كان ممسك بيدي ويبتسم
فيكتوريا " هاري انا لا اعلم ، انا لا يوجد لدي بيت لاسكن به او مال لاصرفه علي كيف ساتحمل مصروف طفل ؟"
هاري " لا تقولي ذلك ، بيتي هوا بيتك فيكتوريا ، انا اعتبرك كانكي شي خاص فيني احب الاهتمام بك ، لاتعلمين عندما تبكين ان هذا يؤلم قلبي ، وعندما تضحكين اشعر بأن العالم بخير فيكتوريا ، لا تترددي ابدا اذا احتجتي شئ عزيزتي "
**************
دا نص بارت ان شاء الله البارت التاني بنزلو بعد شويه ، دا كلو عشان zena malik طلبت مني وبسس علقووو ولا تنسو الفوت واحبكم ♡♡♡♡
ايوووا صح بليز اقراو روايه اختي " فقط اقترب وعانقني "
