..نطقت در..وهي تبتلع ريكها '
_ وتتوقع راح يقبل طلبك !!
.......رمقها بنظرته الحاده وهتف !
_ أعتقد ذكرت أنكاري لقبول ألطلب
بس عسى ولعل
" نظرت النه سهر ' واحنه موجهين نظرنه على الوالد
الكريم
...ألتفتنا عليها ' عيونها....صاروا بلون الدم وهي '
تحاول تسحب نفسها
' قاومت نفسها استأذنت " ونهضت وهي تمشي بخيبه
وخطوات بطيئه
" انسحبت
بعدها در ' ....وبقيت انا ' متقيده من ترك..
أبويه
وحده
...هتفت اله
_ بابا راح اروح أنام اني تريد شيء
....أتكئء على المخده...وترك رجل ممدوده على
الأرض
والثانيه رافعها وهو يسند أيده عليها !
...حجه وهو يلتفت الي !
_ صليتي
...تلبكت...وأعتصرت ملامحي
جاوبته
_ لا هسه أصلي
هز..راسه وطلعت أركض '...وصلت للغرفه الي
تجمعنا "
...حجت سهر وهيه نفس مكانها ' المعتاد
وحاطه أيدها على
حلكها ...ومبينه قلقانه !
_ يعمر شلون ! برأئيج اكوله
...وجهت حجيها لدر الي جانت تتمشى وتنزع
دشداشتها الطويله وتبدلها بالأقصر !
...كعدت وهيه تلم شعرها !
كالت
_ وشتكوليله ' أبوي ' يريد يكطع ركبنا
....سهر ...كامت...تفتر بالغرفه وحاطه أيدها على
خصرها
...وكفت فوك رؤسنا ' وهي تهتف
_ أدعي ربج هذا الرئيس الي مايتسمى
مايقبل
طلبه والحسين نروح بيها !
...نطقت ' در وهي تعكد حواجبها !
_ من شوكت تحلفين " بالحسين صمي
لسانج
الحياطين الها أذن
....ضربت على أفخاذها ' وهيه تحزم أمرها
وتروح
تكعد بمكانها " وتحجي
_ لا باجر أكول ' ليعمر يشوفلي حل '
اني مابيه
حظ وأضل بخوفه
..نطقت " در وهيه تضحك مستهزءه بوضعها
المربك
_ رحم الله امرأ عرف قدر نفسه
...عكدت الثانيه حواجبها " وهيه تحرك
أديها
بحركات عشوائيه ' وتحجي
_ تره مافتهمت !
.... ضحكت در وهيه تباوعلي !
_ أختج ماعدها عقل '
' هتفت سهر بغضب '
_ انتي مكيفه يكطعون راسج
...حجت در " بلامبالاة
أنت تقرأ
الطاهرات(المومس)
Literatura Feminina..........قتل ، حماة شرف ، فدائي صدام ، غجر ، طاهرات ، ارواح متطايره متشتته ..نجمع هذه الكلمات...لتخرج لنا.....قصه تحمل...الأهات والألام والظلم ...
