part 5

267 25 39
                                    

يا هلا بعد غياب ٣ اشهر تقريبا 😂💔

اسف؟







ذا البارت وعدت فيه انسانة صبرت على مماطلتي طويلا بس أهو ان يأتي اخيرا خير من اني لا يأتي أبدا












Harry pov:

هل كنت اخطط للنوم عند شروق الشمس؟ حسنا كالعادة كذبت على نفسي بعد ان شعرت بجسدي يتحطم من التقلب لساعتين بمحاولة للنوم ولم ينفع ذلك نهضت لأخذ حمام بارد وعندما خرجت وانا اقوم بتجفيف شعري

اخذت افكر هل هذا بسبب سهري على ألعاب الفيديو بالظلام أم الاستيقاظ لأكثر من ٢٤ ساعة؟ لانفض عني هذه هذه الأفكار لا لا اظن ذلك فالنلقي اللوم على منظومة التعليم التي تجبرنا على الاستيقاظ أبكر من اللازم حتى نعتاد على نظام الدجاج المبكر ولا نستطيع النوم بعد شروق الشمس

اسمع صوت فتح الباب لانظر من خلال المرآة لجسد امي المتسلل في ظلام الغرفة فلم يكن لدي مزاج لأشعل الأضواء لتقترب من سريري وتنحني ولكن ترفع رأسها بأستغراب وتمسح على الشراشف وتنخفض لتنظر اسفل السرير لأقرر ان انهي بحثها اخيرا

"انا هنا" اقول واشغل ضوء المكتب الذي بجانبي لتشهق بفزع "يا إلهي لقد افزعتني" تقول وتضع يدها على قلبها حسنا هذا الكثير من الزينة حتى على تزينها اليومي وحرصها الدائم على ان تكون بأفضل حالاتها حتى وان كانت بالمنزل وتسللها بهذه الطريقة معناه شيء واحد اتت لتوديعي وانا نائم كالعادة

"ماكان عليك التسلل كالصوص ثم إلى اين انتي ذاهبة؟" اقول متكتفا ومضيق عيني "اا... اتيت لاودعك انا ووالدك سنذهب ليومين او ثلاث و..."

"اعلم مصروفي ستم تحوليه الخادمة تعد الطعام السائق سيوصلني لاداعي لتكرار نفس الأسطوانة بكل مرة دائما لقد كبرت" اقول بملل فقد اعتدت منذ صغري على الاستيقاظ بمنزل فارغ ويكونان قد اختفيا لفترة وقد توقفت عن الاكتراث منذ وقت طويل

"الا تظن انه مبكر جدا لتستيقظ بهذا الوقت؟"
"ان كان مبكرا اذا مالذي تفعلينه هنا؟" تجمدها ونظراتها المتفاجئة أيقظتني اوبس

لم انتبه لكلامي ربما لأنني لم اعد اشعر بعقلي الثمل يحتضر يريد النوم الذي طلقه وطرده من المنزل؟ وهاهي تأتي بأتجاهي وبأمكاني معرفة انها تستهدف اذني لإستئصالها لأركض قافزا فوق سريري ثم للجهة الأخرى

ارى انها مازالت تحاول اللحاق بي لأحتمي خلف الطاولة الصغيرة بالمنتصف أرفع يدي بأستسلام فأنا لا يمكنني الهرب فكيف الأختباء لست ندا لبطلة جري سابقة مازالت تشارك بالمراثونات الخيرية

"اسف لم انتبه لكلامي هو فقط خرج هكذا من غير قصد انا..." اوقف اعتذاراتي عندما خلعت حذاء الكعب خاصتها تبا انها نهايتي انا بعداد الأموات الان "واجهني ياذا اللسان الوقح لما تهرب الآن" لذا وكرجل بروح رياضية ويقدر روحه كثيرا ها أنا ذا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 09, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Naked truthحيث تعيش القصص. اكتشف الآن