اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حسناً ان اليوم عطلة ويجُب علي استغلال ذلك بالبحث عن العمل المناسب .. همهمت بخفة لأذهب لإيقاظ يونهو كِي نتناول الفطور معاً .. لكني وجدته مستيقظاً ! انهانهايةالعالمبلاشك
نطقت ليلتفت لي لكن بوجهه شاحب ومُتعب ? هل هو بخير ..
اوُه وويونقي سُوف اذهب لغسل وجهي انتظرني على الطاولة
قال يونهو الذي يترنح بخفة
انتظريونهوتعالامامي ! وفوراً
قال وو بجدية فُهو صديق يونهو في نهايه المطاف ويحفظ كل تصرفاته بأصغرها ،تقدم يونهو ليرفع وو قدمية بخفة ويضع يدة على جبين يونهو الذي انصاع لكل ذلك بهدوء
اللهيانحرارتكمُرتفعة !
قال وو بخوف مسنداً يونهو على سريرة
انتظرهنالثوانيسُاذهبلإعدادشئقديخفضهاقليلاً
قال وو محذراً الاخر من التحرك ، ابتسم يونهو بخفة وانصياع لاوامر الاخر
بينما ذلك الذي بدأ بصُنع مُشروب دافئ ففي هذا الجو هو توقع مرض يونهو فَ درجة الحرارة قد اصبحت سالبة " عنيد لقد أخبرته ان يرتدي شيئاً ثقيلاً لكنه استمر بقول انه لا بأس بذلك .. تباً اطفال هذه الأيام " قال متمتاً بين انفاسه ليضحك بخفة كونه شعر وكأنه ام للحظة
فوراً ما انتيهت شعرت بَ اهتزاز هاتفي لاجيب دون النظر لهوية المُتصل . .