اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أردتُك رُغم معرِفتي الكاملة بإنني سأؤذيك ، اعلمُ أن الطريقَ الذي اسيرُ فيةِ خِاطئ ، لكن المكابِحِ ترفُض الوقوف ، سرتُ في هذَا الطريق دونَ التفكيرِ بالعواقب ، وها هي الآن تأتِي و تسقطُ عليّ بِقسوة .. تضرِبُ رأسي لتُشعرني بالندم لكِن الان الوحيدُ اُلمتألم هُنا هو قلبي اللذي يرَاك وانتَ تذهبُ بعيداً ، اعتدتُ رؤيتُكَ امامي لكنِ الآن فَقط ارو هيئتُك اللطيفة التي لطالما احببتُها و هي تبتعِد ، قلبي يضربُني وكأنهُ يأنبني لِتركك تبتعِد ، يّودُ مني أن اركُضَ إليك وأُلقي رأسي رأسي في حُضنك واشعُر بيدِك فوقة ، لِلأبد. - كل ما فكرتة بهُ هوَ أنا و انتَ فقط سَنحتفظ بكل لحظة جمُيلة و أبتسَامة فِي ما بِيننا و شعِور الحُب الذي لا يُوصف أنا و انتَ شيئ للأبد سَيبقى و انتَ ثابت و مُخلوق في اخر نقطة بَقلبي
- CS
اركض بأقصى سرعتي بينما اتفدى الاصطدام بالعامة .. اركض الى ذلك الحطام ، حيث يقُع معشُوقي .. حاول بعض الضباط إيقافِي بحجة أنة مَ يزال على قيد الانهيار و سأتعرض للخطر .. لكن من احُب و اتنفس من اجُلة يُقِبع هناك ! كِيف تُريدون مني البقاء ساكناً (؟)
اصّل الى هناك و أخيراً ، ابحِث بين الحطام بقُسوة غير مُهتماً لقُسوة مِلمسها ، تتناثر دموعي بعُنف لتشُوش علي الرؤية ..
بينما انهار باحثاً عنه ، اسمعِ صوتاً يأن بخفة و قد كان قريباً مني بشدة لأسرع بدموع لا تتوقف ..
اصرخ داخلياً عند رؤيتي لذلك المُنظر بينما اغطِي فمَي بغير تصديق ، وويونق يلِقي بجسدة فوق جونقهو لحمايتة و إنما من يأن كان جونقهو لأتفقد وويونق و انادية صراخاً بكِل قوتي ..
كل ما سمِعة سان هو ذلك الصمُت المؤلم ، لكن هو لمِ يصدق ليعاود محاولاتة الفاشلة لكن مَ قاطعة هو صوت بقايا تلك العجلة تنهار مجدداً ، هو يتجِة مباشرة لسان .. ابتسم بخفة غير مقاوماً ابداً حاول جونقهو سحِبة لكنة ابئ ذلك ، هو يريد الالتحاق بوويونق ....
