" أبّي إنَنّي أتوّسلُّ إليكَ "
"تِيهِيوُنق لِلمرةِ الأخيِرَةِ المَعاهِد لَا تَقبلُ العَازِفينَ"
أُمه :
"عَزيزّي وَالِدك يَعّرِفُ مَصلحتُك"
"وَهل أنا رضّيعٌ لَكي لا أعرِفَ مُصلَحتي ؟"
"تَيتَي ! تَعال إلىٰ هُنا"
أغلَق بابَ غُرفَتِه بِقوةٍ
أُمه
"ھَل سَتعتَذِرُ إليهِ؟"
أباهُ
"لِماذا أعتَذرُ؟ لَقد أخبرتَه أنّ يَدخُل المُتوسِطة فقَط!"
"لَقد كَسرتَ خاطِرٍهُ !"
"أُغربي عَن وَجهِيَّ حالًا"
أنت تقرأ
صُنِعَ فِي ١٩٩٥مِ (مُكتَمِلة)
Romance٢٥ سِنة مِن الوُّعودِ الكاذِبةِ ، أعَدُك أنّنَي لَم أكذِب مَرةً أُخرى