♠أنت ملجئي...|| You are my refuge♠

part22

مرحبا بناات

كيفكم

بارت جديد لا تنسو الفوت والكومنت❤️❤️❤️

............................................................

يجلس على مائدة الإفطار وحده

ينظر شاردا بالفراغ لما آلت إليه الحال

ابنه الأكبر منغلق على نفسه وحزين

والأصغر تزوج وسافر بعيدا

والأكثر إيلاما أن زوجته ماتت

لم يكن الوضع هكذا من قبل
لم تكن الحال بهذه البرودة

أخرجه من شروده صوت ذاك الطفل الذي كان على وشك البكاء

سامويل : ج ججدي
أبي لا يفتح الباب لي
أرجوك تحدث إليه

تنهد جيون وانحنى حاملا سامويل واضعا إياه بأحضانه قائلا : صغيري الجميل والدك متعب قليلا فالنتركه يرتاح قليلا حسنا

سامويل : ل لم يعد أحد يحبني

جيون : لا صغيري لما تقول هذا

سامويل وهو على وشك البكاء : ج جدتي ت تركتنا لإنها غاضبه مني وأيضا عمي كوكي غاضب لأنني لا أستمع للكلام أليس كذلك

أنهى كلامه وغرس رأسه بصدر جيون ليبداء بالبكاء مردفا : جدي أ أ ننا س سأكون مم مطيعا
د دعهم ي يعودون ل لسامويل
ل لأن سامويل اش اشتتاق لهم

نظر جيون لسامويل بحزن ليردف قائلا : صغيري لا تقل هذا الجميع يحبك
لا تبكي هيا يا حبيب جدك أنت لا تبكي

سامويل ببكاء : ل لا لا يح يحبونني
ح حتى أ أبي لا يريد س سامويل
و وأن أنا اشتقت ل لجدتي ه هي من كانت ت تحب سامويل ل لكنها ذذ هبت

تنهد جيون بخفه وبقي يهدئ بسامويل إلى أن غفى على صدره

نادى بصوته العالي قائلا : سمانثا

أتت الخادمة الملقبه بسمانثا قائلة : أجل سيدي

جيون : خذي سامويل واعتني به جيدا هو نائم الآن

سمانثا : أمرك سيدي

ناولها سامويل ثم نهض متجها لغرفة تايهيونغ