البارت 27
اوقف على السيارة فجأة كانت ستصتدم سارة فى تابلوه السيارة و لكن لحقها على و امسكها من معصمهاعلى بحدة:ايه اليخليكى تترزعى جمبه
سارة بخوف و هى تنظر لعينه:قعدت جمبه عادى
نظر على الى عيناها التى تضرب فيها الشمس و تاه فيها و نظرت هى الى عينه التى قلبت ازرق غامق من الغضب و الغيرة
اقترب على منها و قبلها بكل عنف
تركها بعد وقت ليس بقليل
نظر لها على فوجد شفتاها منتفخة و محمرة و عيناها يوجد بها دموع محبوسة و أنفها محمر
ابتعد عنها و هو يشعر بقليل من الندم و لكنه أعاد تدوير السيارة و قادها الى مكان ما
.......................................................
فى سيارة لين
كان ادهم يقود السيارة بهدوء
لين بتوتر:انا خايفة على سارة
ادهم:متخافيش
ارتعشت يد لين من خوفها على صديقتها لانها تعلم أن أخيها لن يرحم صديقتها
نظر ادهم على لين فوجد أن يدها ترتعش فمسك يدها و بدأ يضغط عليها
نظرت له لين و بدأت تهدأ ثم سحبت يدها و لكن ادهم لم يترك يدها
لين بهدوء: خلاص انا هديت ممكن تسيب ايدى
ادهم:لا مش حسيبها
نظرت له لين ثم نظرت الى الشارع من نافذة السيارة و هى تبتسم
.......................................................
فى سيارة وليد
مايا:انا مش عايزة اخرج انا عايزة اروح
وليد:الكلام ده عند امك يا حبيبتىمايا بنعاس:وليد روحنى عايزة انام
وليد بضيق:حاضر حتنيل اروحكمايا لنفسها:اهو زعل هصالحه ازاى انا
نظرت له مايا و اقتربت منه و قبلته فى خده بخجل
مايا بخجل: سورى انى مش عايزة اخرج بس والله عايزة انام
وليد بحنان:ولا يهمك يا حبيبتي
فرحت مايا لأنه لم يتضايق و فرحت اكثر عندما ضمها إليه فشعرت بالحنان و الأمان فى حضنه.......................................................
فى سيارة على
اوقف على السيارة فى مكان خالى لا يوجد به احد
على بندم:انا اسف يا سارة
لم ترد سارة عليه بل بكت و زادت شهقاتها
على:انا اسف بس أنا مقدرتش استحمل انى اشوفك نايمة على كتف واحد و كمان انتى بقيتى مراتى يعنى لازم تحترمينى فى غيابى و وجودى
أنت تقرأ
كلية الشرطة 🔥 بقلم / لوكى مصطفى
Actionغادر و تركها لكنها استطاعت ان تتغلب على جرحها و أصبحت شخصية يهابها الجميع ، عاد إليها ولكن هل سيكون فات الأوان؟