ما فقدت بس ام فقدت ام وو اب ، بل اعظم اصاحب انقضى عمري مدري من فينا كان غائب الوقت ناهب يوم اني برحيلهم طالب اطالب الوقت يتراجع و ارجع ابرهم بالواجب ما كنا ذيك العائلة اللي يعكسها اعلان لكن كنت بحرية رغم اني ورا القضبان من طفل كانت جنته عشرة ريال بدكان إلى رجل وجد عزلته داخل زوايا ادمان اخر مرة شفتني ما زلت مجرد طفل اكبر طموحه يشوفكم في مجلس ومتجمعين مع بعض او حفل حان الاجل لما اكتمل عقل طفل لرجل فك القفل يوم ما احتمل ثقل اكبر فشل ودي اوصل الى ما بيسركم لو شاهدتهم ودي اقدر اقدّم شي توقف تفتخرو به بس مو راضية مسيرتي تصل الى ما خططته ايش فايدة وصولي لو وصلته وانت فوتّه سجل يا ملاكي الايسر اني بشر قصّر يوم الحساب يتعسر اتحسر على ما تبخّر و اني كل ماشوف طفل يركض لابوه او امه اتكسر كلمة اول ما تعلمت انطقها نطقت متأخر اعتزالي الكتابة فعلاً ما هو اكبر همي اكبر همي اني ادفع ديني لأني لو زادت ضغوط الدنيا علي و بتكتمني ما ودي ادفن احد من اهلي افضّل اهلي لو يدفنّوني ألقي على مين اللوم على نفسي ولا جااارييي حتى ما علمني العوم ي صغر سني ولا دارييي
سوي نفسك ما لمحت ، ما سمعت ما اهتميت ما دريت حتى ما انتبهت مني خذت ، كل ما صنعت ما اعتقت ما لاجلك انا الحدت ثم اعتنقت بعثرتني و انا عمري ما اجتمعت هلكتني و انا يومي ما استهلكت من ايامي وقت غير اوجاعي بصمت على اوهامي تهت في خيالي غصت ابعد من القمر كنا ، عن بعضنا وصلنا انّا نتمنى لو ما انولدنا عطينا ما اخذنا اخذنا ما عطينا كلهم بيننا غصب ما نمسك يدينا تشوف حالي عادي كيف صار اشكي للمار و اسمع حكي من الجار ميت في دار بس مو آخرة باستقرار لو وقتي دار ما اخذتني باستهتار تدري مبطي ما غفيت ، ما قدرت تدري بعدك انطفيت ، ما نورت ما ظلمتك لكن انت اللي ظلمت ما ودعتك لكن انت اللي رحلت بخدر نفسي ، بزهمر ، مابي اذكر بملي نقصي ، بدوّر ، مابي اسهر بلف الارق في الزقارة بصنع لي غيوم بشق الورق من كراسه سادس يوم اصوم بسلي نفسي في الفراغ اللي فيني زاد علي جوي في الضياع لكن حزني ساد تشوف البعثرة اللي حولي ولا دمي انثره تشوف الاروقة اللي فيها عمري كنت ابخره عندي نوايا لكن مو حافظ غير آيه! اتبع رواية في الضلالة ادوّر عن هدايه انا و سكيني الغاية ، كيف بسنًّها خاسر كل حروبي قبل اعلنها او اشنّها
YOU ARE READING
خيال واسع للكاتب الكاذِب
De Todoمو بس الكاتب كاذب خيالنا كاذب برضو ما قسوة الشعور ... ان نتعلق بأحدِهم وهوّ وهم .. ليت أوهامي كانت حقيقة .. أوّد ان أرى خياليّ حقيقياً ، في مُخَيلَتي أملِكُ شَخْصٌ يَفعِل ما أُريد بالوقْت الّذي أُريد لِذا أننـا بِخير وأكثَر مِن ذَلِك.