مجبرة على الاستمرار في ممارسة اللامبالات وعدم الاهتمام الى تشخيص هذه الحالة.
عدم الاكتراث لا ينطوي علي بشئ جديد فالاعتياد اصبح ممارسة رياضية تؤديها كل صباح لتنعش بها تفكيرك وتشرب بعد حين رشفة قهوة تفوح مرورتها بين شفتيك وتطلق ابتسامة خفيفة تشتم فيها حظك
لا الكره يطبق عليك احكامه ولا العشق يخنق رقبتك وينهي هذا الصراع
فتهم بالانصراف رافضا كل ما يشدك الى المحاكمة
ملوحا بيدك 《اعتذر》
تلك كانت نقطة ضئيلة من الذاكرة المنسية
....................
مازال الحال كما لم تتوقعوا الحضر ليس صحيا فقط بل عائليا ...وحتى عاطفيا
جفت القلوب من الاحاسيس اصبحت مشتتة الافكار ومادة الاندرلابين يتحكم في الاجساد حتى يحول ميزان سواء الحرارة او نسبة السكر ترتفع
المغزى لا حياة بدون استقرار اي عاطفي كان او.......لا نعرف قيمة الاشياء حتى نفقدها نهائيا هكذا نحن فصيلة البشر نادرة كزمرة دم O
تضحكني الفكرة....!!!