Chapter 3

958 42 14
                                    

الصراحة خاب املي 30 قارئ ولا يوجد كومنت أو نجمة ليش تتابعون بصمت هاد ما راح يفيدني بشي والله اني زعلت منصدق اتعب نفسي و في النهاية م لاقي اجر تعبي ... 💔 رح حط شروط من هلأ و طالع ... و هلأ انجووي 💔
.
.
.

.
.
.

****
ينظر إلى عيناها التي ظهر فيهما الخوف بوضوح ،، ابتعد عنها ليجلس على السرير ثم يؤشر لها ان تجلس على فخذه ،، شعرت لوهلة بالخوف من تنفيذ طلبه فهي في هذه الأمور لازالت بِكراً ،، لم يسبق لها فعل هذه الأمور حتى مع جون الذي تحبه ،، تقدمت نحوه بتردد ثم جلست على فخذه كما طلب حنت رأسها بخجل ، شعر بتوترها و خوفها ،، دقات قلبها كانت مسموعة بسبب هدوء الغرفة ،، ابتسم بخبث عندما شعر بخوفها ،، حرك يده ليبعد شعرها الذي اختلط به اللون الابيض و الأصفر لينتج لون جميل جدا ،، مرر إصبعه على عنقها بخفة اقشعر لها جسدها ،، غمس رأسه في عنقها يشتم عطره ،، أرادت النهوض عنه لكنه امسكها بقوة من خصرها ،، شعر بإرتجاف جسدها بين يديه ،، تلك الحركات جعلته يعلم جيدا أنها لم يسبق لها فعل هذه الأمور مع أحد مما جعله يشعر بالرضا الشديد لإمتلاكه عاهرةجميلة جدا و ايضا عذراء ،، استنشق عطر شعرها ،، كالمخدرات تماما " هذا ما فكر به ،، طبع قبلته على عنقها برقة ثم أخذ يستنشق عطرها بقوة اما هي قد احمرت خجلا بالكامل ،، تجمدت من الخوف ، لم تحرك ساكنا فقط انفاسها تصعد و تنزل دلالة على خوفها ،، ثم وضع علامة ملكيته عليها إذ قام بإمتصاص عنقها بعنف مع عضه بخفة مما أدى إلى تأوه لطيف أخرجته ،، في ثانية واحدة قام بجعل قدميها تحاوط خصره هي فقط توسعت عيناها من الرعب ،، كيف استطاع فعلها في ثانية ؟ كيف جعلني في هذه الوضعية بهذه السرعة ؟؟ هذه الوضعية محرجة جدا !!؟ " هذا ما جال ببالها ،، قابلت عيناها خاصته شعرت كما لو ان إبرة وخزتها في صدرها لتخفض رأسها إلى صدره شادة على قميصه لتقع عيناها على ازرار قميصه المفتوحة مظهرةً تلك الوشوم المرسومة على عضلات صدره ،، شكل ثعبان كوبرا " قالت سيلين في داخلها ،، و من دون وعي منها مدت يدها تلمس ذلك الوشم ،، بينما هو مغمض عيناه يشعر كما لو انه يذوب من رائحة عبير جسدها اللطيفة شعر بيدها الناعمة تلامس صدره ليخرج منه تأوه خفيف ،، " شعور ملامسة يدها لصدري انه احساس مختلف عن ملامسة تلك العاهرات لجسدي ، شعور برئ يجتاح جسدي " هذه المرة الأولى التي يشعر بها هكذا مع امرأة ،، فتح عيناه حولهم إلى ظهرها الذي كان مكشوف منه الجزء العلوي منه ، إثر تجمع المنشفة إلى الأعلى اظهرت فخذيها ،، قاطع حبل نظراته قولها : ﻟ لماذا وشم ثعبان ڪ كوبرا ﺳ سيدي !؟؟ ،، ابتسم لغباء سؤالها ثم قال بصوته الرجولي الهادئ : لأنني ثعبان ! ،، رفعت بصرها اليه بعدم فهم !! ثم تابع يقول : عندما تقع فريسة بين أنياب الثعبان لن يتركها صحيح !؟ ،، كان يتحدث بلطف معها لم يألفه في نفسه ، ربما لأن سؤالها لا يستحق الإجابة عليه بقسوة ! ربما لأن نظرتها البريئة قتلت الشيطان داخله ، ربما لأن نبرتها اللطيفة نومت وحشه مغناطيسياً ،، أجابت سؤاله قائلة : صحيح ! ،،، أردف قائلا : انا مثله ،، عندما يدخل اي شيء حياتي يصبح ملكي و لن أتركه أو اتنازل منه لأحد ،، و إذا أضطرني الأمر لتركه سأفرغ به سمي اولاً - اي قتله - هل فهمتي ما اقصد ،،، عاهرتي الصغيرة ؟ ،،، ابتلعت ريقها من الخوف الذي شعرت به أدركت انه اذا اضطر يوماً لتركها سيتركها جثة هامدة فقط ،، لذا لا يجب أن تفعل شيء يضطره لذلك فمثل هؤلاء الرجال لا يلعب معهم ،، حاولت اخفاء خوفها بقول : اسمي ﻟ ليس عاهرتي الصغيرة ،، إ إيثان !!! قالت اسمه و هي تنظر إليه ،، رفع حاجبيه مستغرباً على نطقها لإسمه لكن الأمر أعجبه امسك بفكها برقة يحرك اصبع الإبهام عليه لتقهقه بلطف لتظهر تلك الحفرة على خدها الأيمن لوهلة شعر انه يذوب بسبب ابتسامتها ،، إنقض على شفتيها بوحشية يقبلها و يمتصها بعنف رجولي تحبه كل النساء يمتص شفتها العليا تارة و السفلى تارة أخرى يعض عليها حتى أدمت ،، تذوق دمها بين شفتيه ،، كانت تتأوه ،، بين قبلاته يعطيها فرصة لتتنفس ،، أخذ يحرك لسانه داخل فمها ،، و بعد انتهاء جولة لسانه داخلها أمرها ان تخرج لسانها ، أطاعت ما قاله و بالفعل اخرجت لسانها ، أخذ يمتصه مرة و مرة أخرى يعتصره بين أسنانه حتى خرج الدم منه ،، تتأوه حتى أنها بكت تترجاه ان يتوقف ،، شادة قبضتها على أكتافه العريضة ،، أما هو فالشهوة اعمت عيناه و لم يعد يسمع بل كل ما يشعر به هو رطوبة شفتيها على شفتيه و طعم الدم منها ،، كان يتلذذ بكل لحظة مرت ،، أخذت يداه تلامس جزء ظهرها العلوي برقة ، و يده الأخرى تلامس افخاذها مرة تلو الأخرى ،، تحركت يده تبعد المنشفة عن جسدها حتى نزعها تماما رامياً اياها على الأرض لتظهر له ملابسها الداخلية ،، تُظهر له تلك الاثداء الدائرية ذات لون الحليب ،، تحركت سيلين فور شعورها بنزع المنشفة لكنه ممكسها بإحكام ،، يمرر يديه على جسدها العاري ،، يعتصر خصرها برقة ثم مؤخرتها ،، تخدر جسدها ليعلن استسلامه له ، تراخت قبضة يدها على اكتافه ،، علم ان شهوتها قد ارتفعت ،، فبتعد عنها قليلا قائلا بخبث : سنكمل هذا في المرة القادمة ... ثم وضعها على اللحاف و وقف يهندم ملابسه و يرجع شعره إلى الوراء ثم اكمل يقول : صغيرتي سيلين ،،، ... ثم خرج و أغلق الباب خلفه بهدوء ... إستلقت و خبئت وجهها بين اللحاف من الخجل " لقد كنت خائفة حد اللعنة ،، رغم انه شعور جيد إذاً لماذا توقف !!؟ بل الأكثر غرابة لماذا أشعر بخيبة أمل !؟ " حركت قدميها بقول : يا إلهي اااه !! ،،، سمعت صوت طرق على الباب و شخص ما يقول : سيدتي هل تسمحين لي بالدخول ؟ ،،، أجابت سيلين : اجل تفضلي ! ... فتح الباب و إذ بالواقف خلفه امرأة تبدو في نهاية العشرينات ،، قالت : أنا ادعى إلن سيدتي ، بإعتبار من اليوم انا خادمتك الشخصية ،، يسعدني خدمتك سيدتي ! قالت جملتها الأخيرة منحنية ،،، لم تكن سيلين تصدق ما تقول هذا هو عالم الأغنياء لكل شخص خدم شخصيين و حراس هذه الحياة تبدو صعبة عليها بعض الشيء لكن سيلين بادرة بقول : ارجوكِ لا تناديني سيدتي ،، ناديني سيلين فقط اذا سمحتي ،، إلن انا لن اعتبرك خادمة بل سأعتبرك اختي الكبرى ،، لذا ، هل تمانعين كونك اخت كبرى لي ؟ تفاجئت إلن من ردة فعل سيلين ما تعرفه ان العاهرات دائما مغرورات لكن هذه الفتاة مختلفة عنهن لذا ما كان من إلن الا قول : شكرا لكِ سأعتز بذلك دائما ،، اختى الصغرى ! ... وقفت سيلين لتبادل إلن التحية لكنها انتبهت إلى كونها بملابسها الداخلية فقط لذا غطت نفسها بخجل ،، ابتسمت إلن ثم قالت : هل تخجل الأخت الصغرى من اختها الكبرى ؟ شعرت سيلين بسعادة غامرة لتقول بإبتسامة عريضة : لا اختي ! ... اردفت إلن : إذاً هيا لتستحمي ثم بعدها نذهب إلى غرفتك الشخصية ،، قفزت سيلين من السرير قائلة : غرفتي الشخصية !!! ... تأففت إلن قائلة : اووف اجل بالتأكيد لن تظلي في غرفة واحدة مع السيد غراهام، والآن هيا إنهضي ! ... قالت سيلين بتذمر : كيف أنهض معك و انا عارية هكذا ... قالت إلن : حسنا إذا ، اذهبي لتستحمي و انا سآتي لك بالملابس ... أجابت سيلين بالموافقة و دخلت الحمام في حين ذهبت إلن تحضر لها ثياب و بعد القليل من الوقت اتت إلن قائلة بصوت مرتفع قليلا : سيلين الثياب وضعتهم على السرير بعد ارتدئك انزلي للعشاء السيد غراهام لا يحب التأخر .. أجابت سيلين : حسنا ،،،،، خرجت سيلين و إرتدت كما في الصورة اعلاها ثم نزلت الدرج بهدوء حتى وصلت طاولة العشاء ألقت نظرة على إيثان ثم احمرت خجلا قالت بصوتها اللطيف : ﻣ مساء الخير سيد غراهام ! ثم جلست على الطاولة ليقول بنبرة غضب : من سمح لكي بالجلوس؟ ... نظرت إليه لم تفهم شيء هذه النبرة ليست نفس النبرة التي تحدث بها معها قبل قليل ماذا حدث ؟ حنت رأسها ثم قالت : أ اسفة ! لم يسمح لي أحد أ انا اعتذر على اقتحامي طاولة عشائك من دون إذن ! ،،، لم ينطق بكلمة و بعد صمت دام لدقائق معدودة قال بجدية : انا اكره التأخر كثيرا ! و لأنك تأخرتي لن تتناولي عشائك اليوم ،،، بعد سماع هذه الكلمات تذكرت والدها الذي كان يحرمها الاكل إذا كان منزعجاً ،، تذكرت كما نامت لياليٍ طويلة دون لقمة واحدة تحملت الجوع لأيام طويلة حتى أصبحت بالغة و أصبحت تعمل بدوام جزئي ،، الآن هو يعيد نفس الشريط لها ،، أطبقت شفتاها بمضض احست بغصة في حلقها أرادت البكاء و لكن ليس أمامه ،، وقفت تريد الذهاب اوقفها قائلا ببرود : من سمح لكِ بالذهاب ؟؟ يبدو أن والدتك لم تعلمك جيدا آداب الطعام ،، عندما يجلس الأفراد على الطاولة لا يجب على اي احد المغادرة الا عندما يشبع الجميع ،، اجلسي ! ،، شعرت بألم عند ذكر تربية امها لها لكنها لم تجب عليه و جلست تنظر تحتها تحاول منع دموعها من النزول أمامه تحاول ابتلاع ألمها تجاهل كلامه ، تجاهل الماضي الذي أعاده لها في ثانية واحدة ،، تسمع صوت اصطدام الشوكة و السكين في صحنه ،، هي حقا جائعة حد اللعنة ،، لكن لا تستطيع تجاهل أمره و الا دفعت والدتها الثمن لذا تحمل الم الجوع ارحم من الم امها لذا شغلت نفسها بالتفكير في جون و رانسي و ليام ،، ابتسمت لوهلة ثم عادت نظرة الحزن إلى وجهها ،، بالنسبة له لم يكلف نفسه للنظر إليها و لو بكرة واحدة اكمل أكله ثم وقف أما هي لازالت جالسة هناك و عندما أدركت انه وقف بالفعل وقفت هي تهم بالمغادرة لكنه استوقفها قائلا : انا لم اسمح لكِ بالمغادرة ،، لذا اجلسي حتى آذن لكِ بذلك ! ،،، قبضت يدها بقوة ثم جلست مكانها في حين أنه غادر بالفعل ... اتت الخامات ينظفن الطاولة و هي جالسة تنظر اليهن و هن يبادلنها نظرات الشفقة و الحزن على حالها خصوصا إلن ،،، بعد ساعات من الانتظار و هي جالسة اسودت عيناها من شدة التعب و بات ظهرها يؤلمها و كل أطراف جسدها ،، تنهدت بيأس ثم بدأت تدندن بكلمات اغنية روسية " عانقني لينتهي كل شيء ، عانقني أيها الموت الجميل " و أصبحت ترددها ثم نزلت دموعها تحرق وجنتيها ،، في وسط شرودها و غنائها امسك أحدهم يدها ،، فزعت سيلين للحظات ثم نظرت لترى هاتين العينين الكبيرتين ، هذا الشعر الاحمر القصير ، هذه الحدود الممتلئة و هذا الأنف الصغير المحمر ،، هذا الجسد يرجع لطفلة بعمر الخمسة سنوات تمسك بيديها يدي سيلين ،، نظرت إليها سيلين قائلة : لقد افزعتني ي صغيرتي ! ... اشارت الطفلة إليها بمعنى احمليني ،، وضعتها سيلين على حجرها ثم قالت: هانتي ذا ،، اذا ما هو اسمك ؟ انا سيلين !
أجابت الطفلة : اسمي آنا ،، لماذا تجلسين هنا ! ثيرين ! قهقت سيلين بهدوء على طريقة نطقها لإسمها أمسكت آنا من أنفها ثم قالت : انا معاقبة ! و انتي ماذا تفعلين هنا ؟ لماذا لم تخلدي للنوم بعد ؟ ،، أجابت آنا بصوتها الطفولي : انا انتظر مامي ،، و لأن مامي مشغولة بالعمل لم أجد احد انام عنده !! هل استطيع النوم مع اختي ثيرين؟ ابتسمت سيلين لها : بالطبع هيا اغمضي عينيكِ ،،، أغمضت عيناها ببطء ثم بدأت سيلين تاني لها اغنية كانت امها تغنيها لها حتى غفت آنا بين يدي سيلين و الآن كيف تنهض بها و هي معاقبة و لم يسمح لها بالنهوض نادت على إلن عدة مرات حتى اتتها قالت سيلين : إلن ضعيها في غرفتي هي لم تخبرني من امها لتقول إلن فور رؤيتها آنا نائمة في حضن سيلين : يا إلهي و انا ابحث عنها كالمجنونة ! ... قالت سيلين متسائلة : هل تعرفيها ؟ أجابت إلن : أنها ابنتي آنا ! اسفة لقد اتعبتك صحيح ؟
- لا لم تفعل ! إنها مسالمة جدا ، و هي لا تشبهك أبدا !
- الجميع يقول لي ذلك ، كل المجهود الذي بذلته لكي تأتي ضاع سدى ! ضحكت في جملتها الأخيرة ...
- أجل لقد ضاع ! ضحكت سيلين ... هيا خذيها ..
اخذت آنا إلى غرفة سيلين حتى انتهاء عمل إلن ،، و ما زالت سيلين جالسة تنتظر الإذن ... لكن إلى متى ستنتظر ،،،،،، .....

20 كومنت + 30 نجمة = بارت جديد
غير كذا م رح حدث الرواية م رح تعب نفسي عالفاضي اذا تبون الرواية تستمر هاد يعتمد عليكم و انتو اللي تقررو ،،، نتلاقى لم تتحقق الشروط لحد وقتها جاااانااا🤚

 Hold with the devil || عقد مع الشيطان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن