خاتمة مُختلِف "

2K 91 28
                                    

سأبدأ الخاتمة بكلام من عندي وبعدها سأعطي بعض المعلومات حول هذه الحالة💛:
.............

الكثير منا لا يعرف الفرق بين مثلي الجنس والترانسجندر:

-الخطأ انك تستهزء على فتاة بجسد شاب وتلقبة بالمخنث.
-و ان تستهزء على شاب بجسد فتاة وتقول عنها مسترجلة.

عن أي مبادئ واحترام الميول تتحدثون؟.

تستهزئون وتلعنون على انكم واعوون للذي يحدث بأجسادهم؟بحجة انهم مثليون!.

انهم اشخاص مظلومون وتائهون في ظلمة عالمهم
انهم وحيدون وغير معترف بهم.

ولدوا مختلفين الهوية وليست لديهم القدرة على تغييرها.

فتحطمونهم وتلعنونهم بشيئ ليس لهم ذنب فيه.

يعانون من مجتمع ساخر..مجتمع لا يرحم.

-هل هذا جزاء من يكون مخلوقاً بعلة؟.
-ام ان المجتمع هو العلة الوحيدة؟.

وحيدون بائسون حزينون ولا يوجد احد بجانبهم.

حياتهم تمضي والعمر يسايرها و البؤس لاقى مع من يتسكع.

هم يعانون من جهل المجتمع بشكل عام وبعض الاطباء والاهل بشكل خاص،الى جانب عدم التفريق بينهم وبين المثليين،ووصمهم دائما بالإنحراف والشذوذ، وفي ظل غياب الدعم القانوني الواضح.

فلا احد يعترف بهم وكأنهم شيئ غير مهم..فلتشعروا بأن حزنهم فاق كل الشيئ هم بشر ولهم حقهم
لهم الحق بأن يعيشوا مثلنا وأن يتم تصحيح الخطأ.

لنكن لهم عون ولندعم هذه الفئة المظلومة.・゜゜・

..........❃.✮:▹ ◃:✮.❃.........

عمليات تصحيح الجنس ضرورة دينية وعلمية وانسانية:

أن هذا النوع من الجراحة ليس بشىء جديد بل يجرى فى مصر منذ عام 1920 تقريباً، وكان أشهر المتخصصين فى هذا المجال الدكتور "جمال البحيرى" الذى كان من أشهر أطباء تصحيح الجنس،
والآن تقدم العلم كثيراً فى مجالات الأبحاث النفسية والبيولوجية والجينية والفسيولوجية، كتكوين المخ.

الدراسة أوضحت أن حالة النساء حاملات صبغة كروموسومات XY"الذكورية" واللاتى لا يبلغن بلوغاً طبيعياً مثل بقية الإناث ولا تصيبهن دورة شهرية وفى بعض الحالات يتم كشف خصيتين معلقتين داخلياً بدلاً من المبايض أو الرحم أو يكون هناك ضمور فى المبايض والرحم وبالطبع لا يستطعن الإنجاب.

الباحثة قالت، إن الكثير من الأطباء يشيرون إلى أن هذا النوع من الجراحات يجرى فى دول غربية كثيرة بدون ضوابط ولا شروط.

وأوضحت الباحثة، أن اضطراب الهوية الجنسية، والذى تم اكتشافه وعلاجه فى عام 1948 عندما استشار دكتور التخصص الجنسى ألفريد كينزى زميله الدكتور هارى بينجامين فى حالة طفل ذكر أتت به أمه تشكو من أنه رافض هويته كذكر ومصرّ على أنه أنثى ويطالب بتصحيح جنسه إلى أنثى.

مُختلِف ''سجين الجسد'' حيث تعيش القصص. اكتشف الآن