قرَاءه ممتعه! ❤️
ساعدونا بنشر الروايه إن اعجبتكم!
__________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
———
فكّرتُ كثِيرًا حَولَ وجُودِي فِي هذهِ الحَياه و لَم اجِد سَبَبًا يُرضِي افكَارِي سِوى...
أنّني مَوجودٌ لأنّكَ مَوجود!
نعَم..بجَانِبي أو بجَانبِ أيّ شَخصٍ لَعين..
علَى أنّني اوَدّ ابَادَةَ البَشَر إلّا أنّك مُختَلفٌ عَنهُم بطَريقةٍ مَا...بطَريقةٍ ليسَت واضِحةٍ حتّى!
مُجرّد تَذكّري أنّك احَد النّاس الّذين يعيشُون فِي هَذَا العالَم يَمنَعُني مِن الرّحيل للأَبَد،
لكِن...حتّى و إِن حصَلَ و رَحلتُ عَن الحَياه فـلَن ارحَلَ بشَكلٍ كامِلٍ و اختَفِي تمامًا!
بَل ستَبقَى روحِي فَوقَ الأرضِ معكَ للأبَد.
_______
فِي صبَاحٍ مُشرِق كعَادَتِه ذهَبَ هارِي لعَملِه مُستعِدًا ليَومِ عَملٍ جَديد
لكِن ما لَم يكُن فِي الحُسبَان هوَ أنّ لُوي سَبَقهُ إلَى هُناك و وضَعَ رِسالَةً علَى مَكتَبِه
أنت تقرأ
Summer of 1967 - L.S
Fanfictionقَد تَعتَقِد أنّكَ واقِعٌ فِي الحُب وما أنتَ إلّا غَاِرقٌ فِي الألَم الدّمِيم للدّرَجه التِي أعمَتك عَن فدَاحَة الأَمر الجَسِيم، و قَد تَعتَقِد أنّكَ مُتعَلّق فِي هذَا الحُبِّ وما أنتَ إلّا عَالِقٌ فِي المَاضِي الألِيم الّذِي أخرَجَ مِنك...
