قراءه ممتعه!❤️
اسعدونا بالتفاعل وبالڤوت !
__________
———كُلّ صبَاح...أي..كُل بِدايَةِ يومٍ جَديدٍ يجِب أن اعيشَهُ رُغمًا عنّي
تَستَولي عَلي كآبَةٍ غَريبَه تقبَعُ بِي!،
تجعَلُني اسِير مَع جسَدي الهَزيل نحوَى الفَراغِ و العَدَم بعَقلٍ تسَيل منهُ الكَراهيّه و البَغضاء و الإشمِئزَاز مِن كُل ما يُحيطُ بِي،
أتذكُر عِندَما..صدّقتُ وعُودُك الكاذِبه؟
كيفَ يُمكِنك أن تقطَعَ الوعدَ و تخلِفهُ بهذهِ السّهُوله؟..
كيفَ تمضِي لا مُباليًا بِي و بِحجم أحزَانيِ و دَمارِي؟
لقَد فعَلتَ شَيئًا لا يُغتَفَر!
أنتَ و الحَياة لَن اغفِر لكُما ابدًا.
_______
فِي الصّبَاح البَاكِر وحينَ تأكّد لوِي أنّ الثُنائِي المُروّع بنَظرَه فِي عَمَلِهُما هوَ قَرّر الذهَاب لمَنزِلُهمَا وفِي طرِيقِه إلى هُناك وجَد زَهرةٍ صَفراءٌ ذَابِله فِي فنَاء أحَدُهم و قطَفها ، لَديهِ فِكره...
"أبِي كيفَ أفتَح البَاب؟" سأَل لُوِي طَيفُ والِدُه حينَ بقِيَ فِي الفِنَاء يُحاوِل فَتح البَاب الخَلفِي لرُبع سَاعه
أنت تقرأ
Summer of 1967 - L.S
Fanfictionقَد تَعتَقِد أنّكَ واقِعٌ فِي الحُب وما أنتَ إلّا غَاِرقٌ فِي الألَم الدّمِيم للدّرَجه التِي أعمَتك عَن فدَاحَة الأَمر الجَسِيم، و قَد تَعتَقِد أنّكَ مُتعَلّق فِي هذَا الحُبِّ وما أنتَ إلّا عَالِقٌ فِي المَاضِي الألِيم الّذِي أخرَجَ مِنك...