" انزلي انسة هانول لدينا الكثير من العمل " تحدث يخرج من سيارته يرمي مفاتيحها للحارس امامه ، هذا الفم اللعين يتحدث فقط دون وعي دون تفكير ، انزل احاول مجارات خطواته لكنه اختفى عن انظاري ، اتنهد اجر اقدامي لمكتبي ارتمي على كرسيه المريح اغلق اعيني افكر كثيرا ، ضوضاء عادية بنسبة لي تحدث هناك كل صوت يبدي رأيه احدهم يخبرني ان السيد جيون منزعج من كلماتك و الاخرى تخبرني انني قمت بعمل جيد ، تلك صاحبة النبرة الساخرة تتحدث عن كتاباتي و الاخر يغني لوحده لكن تلك اوقفت جميعهم برأيها الصادم " الا تلاحظون ان السيد جيون يظهر كثيرا الم تقل انه ظهر مرتين في روايتها "
" صحيح هذا غريب ، ما خطب السيد جيون يظهر لي اكثر من هيون لا اتذكر انه ظهر كثيرا في الرواية "
وكان يجب ان اصمت فقط لان السيد جيون لم يظهر من يومها ، وقع اختيارٌ على سكرتيرة جديدة فعدت لعملي المكتبي فقط ، اراه فقط عند عودته او قدومه صباحا ، القي نظرة خاطفة فقط فمعظم الوقت ننحني لتحيته ، لا احضر الاجتماعات فهذا عمل رئيس مجموعتنا و اذ كان لي معه حديث اقوم بإرساله الى حسوبه ، هيون الذي يزعجني بمكالماته يريد الخروج في موعد معي .
ارش بتلات الاوركيد هي كل ما املك من السيد جيون ، ليس و كأنني احبه او شيء من هذا القبيل فقط اشعر بالذنب ان حديثي عن الرجال ازعجه ليس و كأنني مخطئة الرجال حثالة شيء مفروغ منه ، لما ينزعج حتى لقد اخبرته انه نجمة اي كلامي لا يشمله لا اريد خسارة عملي
" انسة هانول المجلة التي اجرت مقابلة مع السيد جيون طرحت مقالها لذلك ارجوا نسخ المقال و طبعه ضعيه داخل الملف الاصفر ذاك " زميلي ذو قصة الشعر المضحكة اخبرني انه لدي عمل ، لقد كبرت حقا و اصبحت عجوز كنت اعجب بكل شخص يملك قصة الشعر هذه و الان حتى فناني المفضل اهرب منه ، انقر ابحث عن المقال اقرأه قبل طبعه يا لها من امرأة ما كل هذا المديح ، توقفت عند تلك الجزئية " السيد جيون الذي قضى حياته بين الدراسة و العمل هل بدأ التفكير في الحب و بناء علاقة ناجحة كعمله ام انها مجرد نزوة ستختفي بعد اشهر ؟ " اقرأ هذا عاليا ازفر بقوة هذه السيدة الجميلة تلقبني بمجرد نزوة ، لو لم يكن الشيك بأصفار كثيرة لقمت بلكم كلاهما ، اخذ الفلاش لاقوم بطبع المقال و اخذه لسيد جيون ، اطرق بابه تمنعني سكرتيرته من الدخول لكنني لا استمع و افتح بابه
" يمكنك الرحيل لا بأس ، نعم انسة هانول تحتاجين شيئا ؟"
" لا شكرا جزيلا لكن اظن ان الصحفية قد كتبت جزئية يمكن ان تزعج سيادتك يبدو ان المسرحية فلتت من بين ايدي حضرتك " تحدثت لينظر لها و يشير اي اعطني المقال ، قدمته تشير الى ما ترمي اليه ، يحرك القلم بين اصابعه بينما يركز في تلك الجمل ، زفر بينما اعتلى وجهه تعبير غير مفهوم ، رفع اعينه يضع الورقة على مكتبه ، تأوهٌ غادر فاهه يعبر عن الالم الذي يصدره رأسه " سيبدأ الصحفيون و المصورون بتتبع خطواتي اين اذهب و من التقي هذا حقا متعب "
أنت تقرأ
?WHAT'S WRONG WITH MR.JEON
Fiksi Penggemarهانول التي تبحث عن عمل مكتبي بعد سنوات من تأليف الروايات ينتهي بها المطاف داخل احدى قصصها المبتذلة الغير مكتملة في سنوات مراهقتها مع مغنيها المفضل ، حيث تحاول هذه المرة الخروج من دائرة الحب و عيش حياة عملية كما كانت تتمنى ، لكن مديرها الحالي الذي ظ...