اذا انت هو .
ليقول ثالو: انتي ستعاقبي علي جرح احد الطلاب .
فقالت: لا اهتم .
ليقول ثالو :انتي ستبقي في القصر القديم ل٣ ايام .
لتسمع اثينا: هل يقصد ذلك القصر ،حيث يموت كل من يدخله لأسباب غرببة .
فقالت :لقد بدأت أحب هذا المكان .
ليأتي جدها ويقول :اثينا لقد ابعت عيني عنكي ٥دقائق والان انتي معاقبه ،ماذا افعل بكي ؟
فقالت: لا تهتم ،لأني سأذهب لمكان تمنيت ان أذهب إليه .
لياخدها الفرسان و تبقي هناك .
لتقول :اذا هذا هو المكان الذي التقي والدي به، انه حقا كما قالت امي عن إليزابيث و دانيال ،رغم انها كانت حكايه ترويها الا انني لم اظن انها حقيقية .
لتبحث بالمكان علي ما ترتديه لتري رداءً احمر فتاخدة من علي الهيكل العظمي وتقول :كيف لهذا الرداء ان يكون سليما حتي الان ؟
لتأتي الساعه ١٢ لتجد ان احدهم موجود معها فتقول الن تخرج ، ليخرج ومعه سكين ليقول: الديكي كلمة أخيرة .
فابتسمت وقالت :ان تغادر قبل ان تموت .
فقام بالهجوم عليها لتمسك يده وتكسرها .
ليقول: اهههههه يدي ايته المسخه كيف تجرإ علي كسر يدي .
لتقول: انا لست اسفة ،وايضا عليك الان بمغادرت القصر واخبار من ارسلك انني ساجده لانني ان وجدته؛ سأستمتع بكسر عظامه .
لتترك يده ليهرب ولم تره ينظر وراءه لتقول: علي ماذا تنظر يا صامويل ليركع امامها، ويقول: انتي بخير فقد اطلقت عليكي و كان مكان التصويب علي القلب، فقامت باعطاءة الرصاص وقالت: انا لا اموت بسهوله، لكن أليس من المفترض ان أسالك عن إصابتك فقد جاء ثالو و ان عرف انك انت من بدء لكنت ستموت اليوم .
فقال: انا اركع علي قدمي لاعتذر من محاولت قتلك وايضا اطلب المغفره .
فقالت :لما علي مسامحتك ؟
لبقول: لأنه تم خداعه فقد حاول احدهم ان يقتل والدتي لكن عندما قم بايذائك وذهبت لرؤيتها وجدتها تتكلم مع نفس الرجل الذي قام بتهديدي لذلك علمت انه تم خداعي وكنت ساقتل روحاً دون معرفت ان ما افعله خاطي .
لتقول: اذا هل انت نادم ؟
ليقول: اجل .
ليقول: اذا فالتصبح صديقي .
فتفاجئ ليقول :لكن ..
لتقول: ان أخبرتك ان تصبح خادمي فستكون مملاًوان أخبرتك ان اتموت قستفعل رغم ان السلاح الذي صنعته مدهش لذلك ستصبح صديقي الذي سيحميني و يكمل صنع اسلحة ً مميزه حسنا .
فبدء بالبكاء وقال :انه لفخر لي ان اصبح صديقاً لكي .
لتقول: علي الرجال الا يبكي، وايضا عليك ان تبقي حيا حتي ذلك اليوم .
ليقول : سافعل و سأكون أقوي و ساحميكي من كل خطر.
لتقول :لا احتاج لاحد ان يحميني لكن ان اردت لن امنعك .
ليقول: انتي فتاة ضعيفه لذلك علي ان احميكي فانتي غبية الم تري يدكي .
لتنظر ليدها وتجد انها تنزف لتقول :لم ألاحظ فكل ما فكرت به هو.... ليس عليك ان تغادر الان قبل ان ياتي احدهم .
ليقول :حسنا لكنني سآتي غدا ،ليغادر .
وتقول: حقا انها تألم كيف لذلك الحقير ان يجرح يدي كان علي قتله ،ولكن لا يهم فهو لن يقترب مني بعد الان وايضا جدي سيقلق علي (تنهيد ) علي ان افكر في ما سأقول له .
لتمر الايام وتجد ان صامويل لم يكذب عندما اخبرها انه سياتي ،وفي كل مره يريها احدث اختراعاته لتقول: له انت احقا تحب صنع الاسلحة .
ليخبرها عن والده وكيف انه صنع اجمل الاسلاحه وقد لقب بالعبقري .
لتقول له: اذا كيف مات ؟
ليقول :لقد رايت كيف مات ولهذا اعرف شكل من قتله وانتظراليوم الذي اجده به لقد قام بقتل ابي بابشع الطرق لكن لقد قام ابي بحمايتي قبل ان يجدني ذلك الرجل .
لتقول له: اذا نحن متشابهان في امر واحد وهو ان كلانا نجي من الموت ليحقق امرا مهما وانه لن يرتاح حتي ينفزه ،صحيح يا صامويل .
ليسالها: هل والديكي حقا ماتا ؟
لتجيب: انا لا اعلم لكن ما اعلمه انهما احباني .
لتنتهي مدة الثلاث ايام وتخرج من ذلك القصر، لتسمع من الكل :انها حيه ،كيف هي لاتزال علي قيد الحياة ،وايضا هذا الرداء ما ارتدته تلك المرأة قبل ٥٠ سنه انه نفسه .
لتسال اثينا ثالو:من هي تلك المرأة؟
ليقول: انها مشعوذة وقد لقبت بالغراب رغم انها ترتدي دائما الاحمر لكن ليس مهما الحديث عنها .
لتقول له :انا مهتمه وايضا عليك ان تقوم باصلاح سيفك فلو بارزة احدهم به هذه المره لن يتحمل ،فعمره ١٠٠٠ سنه لكن مالكه لا يهتم به .
ليقول: كيف علمتي ان عمره ١٠٠٠ سنه وايضا من انتي لتقول اني ساخسر .
لتخبره: اذهب لصانع سيوف وان اخبرك بعكس ما اخبرتك به تستطيع ان تقطع لساني .
لتذهب لجدها اوليفر وتخبره :جدي هل قلقت عاي، انا اسفة لاني ابتعدت عنك لكن لقد صنعت صديقاً انه صامويل .
ليقول اوليفر: انه من اطلقتي عليه صحيح ، كيف وافق بأن يصبح صديقاً لكي انه غريب .
لتقول اثينا: جدي انه صديق صالح رغم انه من اطلق على اولا ،وايضا ان اسلحته مدهشة .
ليقول اولفير: أعرف فأنا و والده كنا اصدقاء، لكن يا اثينا عليكي ان تكوني حذرة فأنتي لازلتي ضعيفة وقواكي لم تكتمل.
لتخبره: اعرف وايضا انا قوية لا تخف.
ليقول اوليفر: اهه يا اثينا كم كنت خائفا ان يحدث لكي شيء في ذلك القصر .
فقبلت خده وقالت انا بخير وايضا هل علي حقا الذهاب لذلك المكان .
ليقول اجلعليكي الذهاب لصف الاميرات لانك ستأتي مع لحفلة بعد اسبوعين.
لتخبره : حسنا انا ساذهب يا جدي لتبتسم وتودعه .
وهي في طريقها لذلك الصف اصطدام احد بها لتشعر ان يدها احترقت.
ليخبرها : هي انتي ،هل انتي عمياء؟
لتقول :لا، وايضا لدي اسم يا انت.
ليقول :وما هو اذا يا انتي؟
لتخبره :اثينا ،وانت ما هو اسمك؟
ليخبرها: اريس
لتقول له: اسفة لكن هل لي ان المس يدك فاقتربت وقامت بلمسها لتحترق يدها لتخبره هل انت بشري .
ليخبرها هذا صحيح لكني لست بشريا بالكامل فانا نصف بشري ونصفي الاخر ...لم اخبر غريبا بهذه الامور وذهب .
لتقول انا حقا شعرت ان يدي احترقت عندما لمسه .
ليسمع اريس وهو ذاهب للقائد اوليفر : تلك الفتاة حقا مسخه لم تمت كما قالت النبوءة وايضا أنظروا انها ترتدي ذلك الرداء الاحمرالذي كان ملك لتلك المشعوذة .
ليقول: هل يتحدثوا عن اثينا ؟
في اثناء ذلك عندما دخلت اثينا الصف رأت ان الفتيات ينظر لها بنظرت احتقار، لتقول :من هي مدربتي، لتاتي احد الفتيات وتخبرها: انتي لا شيء من دون جدكي يا فتاة النبوءة.
لتقول اثينا: هذا صحيح لكن ان قم بقتلكي فلن يبكي احد عليكي لتخاف الفتاه وتتراجع ،لتأتي احد المدربات وتنظر لاثينا وفجاءة تقوم باحتضانها وتقول اثينا لقد اشتقت لكي .......يتابع .......
أنت تقرأ
اثينا (مكتملة)
Fantasiكيف لفتاة مثلها أن تحكم عالمنا ..... _______________________________ كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية و أمنع أقتباس الرواية او النقل بأي شكل كان منعاً باتاً ، وأتمني أن يستمتع الجميع بقرأت الرواية .