أحببتك كثيرا
مريم هشام السيد.......هناك حياه لا يفهمها البشر .......
ايضا النهايات تكون عكس ما نتوقع.
لقد أحببتك كثيراً حقاً ولكن........
لقد كان من اقرب الناس لي لدرجه لم يتخيلها أحد.........لماذا فعلت ذلك بي ؟لا يكتمن دمعاته إلا أعمي حتى وإن كان بصره يستطيع رؤية الذره في المجره ،ولا يسمح لها بالبوح إلا مبصر حتي وإن كان مطموس العينين .ولا يدركن ذلك إلا مبصر،ولا يبصرن تمام الإبصار إلا من عرف كيف يصرف آلامه؛فأرتاح لها جوارحه ،واراح بها جوانحه.
إن الدمع هو أعز مطلوب وأقسي محبوب ،هو ذلك المذياع الذي يفضح بالجوارح ماتخفي في الحشايا والجوانح وإن من يحاول منع دموعه أغبي مليون مره ممن يحتمي من الفيضان بورقه توت ،او أكثر سذاجه ممن يقاوم سيلا بباطن كفيه أو أكثر حماقه ممن يحتمي من عاصفة رملية خلف عود من القمح.

أنت تقرأ
أحببتك كثيراً.
Romanceروايه أحببتك كثيراً،روايه رومانسيه من وحي خيال الكاتب ،ولكن هذا لا يمنع أنه من المتوقع أن يحدث ذلك معك .........