*********
**********
***********
***********
**********
دخل غرفةَ المشفى غاضباً ليضرب بحقيبته الأرض بقوة
التفت اليه الاثنان مُحركَين انظارهما من التلفاز اليه
"كيف لي ان أتحمل شهرين ؟ أو أسبوعين حتى !؟"
أنت تقرأ
HEROINE
Fiksi Penggemar"لطالما كنت بطلة لنفسي ". جميع الحقوق محفوظه لي ككاتبة اصلية ولا اسمح بالاقتباس منها. هذه القصة هي الأولى من نوعها اي تشابه بينها وبين قصة أخرى ماهو الا تقليد وسرقة للقصة .