Twitter | JJK.

Special Part.

شُكرًا من كل قلبي علي 1K ڤوت و 10K قارِئ ده بيعنيلي كتير و أسفة لو كان في أي غلطات في الستوري بما ان دي كانت أول ستوري أكتبها أتمني في المستقبل ان شاء الله الستوريز الي اكتبهم تنال نفس الدعم و الحب.
استمتعوا⁦♡⁩.

.

" جُونغكوك لمَا لا تُنفِذ مَا أقوله؟ ألم أُخبِرك بأن تبقَي هُنَا بِجانبِي؟ "
قَالتها بعصبية تنظُر لإبنها ذو السَبع سنوات بَعدمَا رأتهُ يتحدَث إلي ذَلِك المجهُول.

" أمي لقَد قَال لي أنه سَيجلب لِي المثلجات "
قالها ناظِرًا لهَا بحُزن.

" هَل تُريد أن تُصيبنِي بِـ مَرضِ الضَغط جونغكوك ، هَل ستكون سَعيدًا عندما تَرانِي أُعالج مِن مرض السُكري؟ "
قالتها بنفاذِ صبر فَهي حامِل و لَم يُقصر إبنها في جعلهَا تبحث عَنه في المتجر كُله.

" آسِف أمي ، اوه إنه أبي "
ليترُك يديها و يركُض علي سيَارةِ أبيه بعدمَا جَاء ليُقلِهم إلي المنزِل.

" بطلِي الصغِير كَيف حالك "
قالها والده حاملًا ابنه.

" إذَا تكرمت بارك جيمين يُمكنك مساعدتِي فِي حملِ الحقَائِب فكَمَا تَري أنا أملِك طفل لعين فِي بطني و لَا أستطيع الوقوف أكثر من هذَا "
قالتها و تَكاد أن تصرِخ بسبب زَوجِها و إبنها.

" أنا بخير عزيزتي شكرًا لكِ "
قالهَا ثم حمل حقَائِبها و فتح لهَا باب السيارة.

.

بينمَا كَان يقُود جيمين السيارة متحدثًا مع إبنه شردت هي في زُجاج السيارة.

لتتذكَر مُنذ ثمانِ سنواتٍ ، إنتحَار جونغكوك الذي جعلها تَعيش و الذنب يُنهش قَلبها ، زَواجها من جيمين ، مولُودها الأول ، طلبت حينها مِن جيمين أن يُدعي الطِفل جُونغكوك و لَم يُعارض جيمين.
كَانت حياتِها بِفضل جيمين و جونغكوك و صَديقتها سومي و زَوجِها تايهيونغ و إبنتهَا لينا سعيدة.
إستطاعت صَديقتهَا مِن الزواج ب شاب وَسيم و غني كمَا ارادت دائِمًا.
كَانت عائِلتها الصغيرة تُشعرها بالدفء ، قررت تخطِي جونغكوك و الإهتمام بعائلتها و أن تزوره كُل أسبوع محضرةً لهُ الورود و تتحدث معهُ.
و لكِن بِسبب حملِها و إبنها إنشغلت مؤخرًا و لم تزوره.

قطع أفكارها صوت جيمين.
" مَا رأيك عزيزتي فِي الذهاب برحلة ب اليخت؟ "

" نعم أمي ارجوكِ وافقِي "
قالها إبنها بحماس.

لتبتسم ڤيوليت بدفء لـ تهِز رأسها كعلامة علي موافقتها.
هي حقًا تريد أن تستنشق القلِيل من الهواء النقِي و صنع ذكريات لطيفة مع عائلتها.