الجد وهو لا يزال يحتضنهما: ا لهذه الدرجة أنتن مشتقتان لي 👴👴
بدأت أريج في إلقاء الشعر
سلم على اللي عطاني شي مايعطي الشايب اللي رهنت العمر له كله
ريتاج:
هو تاج راسي وهو ساسي و نبراسي وهو بعد ظل الله اللي ظلني ظلهأريج:
من غيره اللي يقدمني على نفسه و يرفع خمالي و يمدح عني الزله
ريتاج:
سلم عليه اربعة مليون تسليمة وقله يا هوجاس قلبي بعدها قله
وقاطعهما الجد:
أمجاد الأجداد
في شعر الأحفاد.الكل:هههههههههههه
( كل الشعر الذي كتبته مقتبس )
الجدة: السلام عليك يا حاج كيف حالك ؟
الجد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الحمد لله بخير ،وانتي بخير وصحتك بخير ؟
واحتضنها
ريتاج: أحم أحم نحن هنا
فبدأ الكل بالضحك
الجد: آه يا حاجة نسيت أن أقول لك هل عذبوك هؤلاء الشقيات
الجدة : لا لا يا حاج هم هاديات ويطعن أوامري
ريتاج: يا شيخ نحن لسن شقيات
الجد:ومن قال لكن انكن شقيات أنتن شياطين بصفة ملائكة
ريتاج:حسنا جدي إبليس
ثم بدأ الكل يضحك
قال لهن الجد :هيا قبل أن تتأخرن
ريتاج: لا تخف لن نتأخر
ثم ودعت أريج و ريتاج جديهما وخرجتا إلى السيارة حيث كان السائق ينتظر.
أريج: ريتاج سأذهب إلى مكان وأعود حالا
ريتاج: الى أين أنت ذاهبة ؟
أريج:قلت لك سأعود بسرعة
ثم ذهبت بسرعة قبل أن تسألها أكثرريتاج لنفسها:( أنا أعلم جيدا أين أنت ذاهبة )
أما أريج فقد كانت واقفة على حافة الواد وكأنها تودعه
اريج:أيها الواد سأشتاق إليك و أعلم أنك ستشتاق لي أيضا لكن لا تخف فإني سأعود يوما ما فأنت أقرب شيء لي إنك أحسن من ألف صديق فقد كنت آت إلى هنا في فرح و حزني حتى أنك أصبحت بسببي دموعي مالحا وداعا لا بل إلى اللقاء يا وادي المالحعادت أريج وركبت السيارة مع ريتاج في الخلف متوجهتان إلى المدينة.
ريتاج: لا أصدق أننا سنذهب ونترك جدتي و جدي لنعيش وحدنا
أريج: بل صدقي يا عزيزتي
وصلتا الى المدينة وقد كن ينظرن من زجاج نافذة السيارة وهن مندهشتان.
أنت تقرأ
الواد المالح
Fanfictionبنت تسكن بالريف و تسافر إلى المدينة لإكمال دراستها هناك سيحدث معها مجموعة من الاحداث ولكن رغم ذلك يبقى شيء عالق في ذهنها هو الواد