(البارت الثامن)

40 3 0
                                    

*أريج*

استيقظت توضأت ثم صليت الفجر  ثم عدت لفراشي لأعود للنوم لكنه قد طار بسبب تدفق الذكريات الاليمة  وأيضا أشعر بالخجل كلما تذكرت ما حدث في الليل مر الوقت و اصبحت الساعة السابعة قمت لأستعد للجامعة وارتديت ملابسي وخرجت

ملابس أريج

عندما كانت متجهة نحو المصعد لتستخدمه للنزول إلى الدور الأول وجدت هناك ريتاج وكانت مرتدية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عندما كانت متجهة نحو المصعد لتستخدمه للنزول إلى الدور الأول وجدت هناك ريتاج وكانت مرتدية

عندما كانت متجهة نحو المصعد لتستخدمه للنزول إلى الدور الأول وجدت هناك ريتاج وكانت مرتدية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أريج: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ريتاج: و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

أريج: هيا ندخل المصعد كي ننزل ولا نتأخر .

دخلتا وعم الصمت إلى أن قاطعته ريتاج

ريتاج: امم كيف حالك أقصد أأنت بخير من الليلة الماضية
أريج: أجل أنا بخير لا تقلقي .

ريتاج في نفسها: العبي على شخص آخر  ليس على أختك عزيزتي ، قالت لا تقلقي قالت

توقف المصعد وخرجتا منه القتا السلام على روز و آنا  ثم تناولتا فطورهما وخرجتا لتركبا السيارة ليوصلهما السائق إلى وجهتهما

بعد أن وصلن خرجن من السيارة لتتوجه كل الانظار لهن وتلك النظرات لا تخلو من الهمسات

ريتاج

عندما وصلنا أريج دخلت إلى جامعتها وأنا دخلت إلى الثانوية دخلت إلى الفصل لأجلس مكاني أما حذيفة فلم يأتي بعد لكن أحسست بجلوس شخص بجانبي استدرت لأرى تلك الفتاة التي كانت تجلس خلفي ذلك اليوم لتقول لي

الواد المالح حيث تعيش القصص. اكتشف الآن