هل انت مدرك لما تقول!!!
أنت تخبرني الان آن ابني البالغ السابعه و العشرون من عمره... هو عاشق لطفلة في الثالثة عشر!! ... وهي ابنة العائلة الخادمة في قصرنا!!!
انا لست مجرد عاشق... أنا مدمن لتلك الطفلة
أتنفس على عبير شعرها الذهبي.. أري سعادة العالم أجمع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
♥️♥️ قراءة ممتعة ♥️♥️
. . . . .
مضى أسبوعان على ما جرى ، سيلين قضت وقتها بغرقة والدتها بعد أن انتقل والدها للغرفة المجاورة ، تحسن حالها عن قبل بالطبع و أصبحت تضحك مع والدتها كثيراً و تحادثها بمحاولة تجاوز الأمر و النسيان ، و لكن ليلاً ينخزها جرحها كثيراً و تشعر بالوحدة ، تنام و هي معانقة لأمها بشدة لخوفها و شعورها بالغرابة من النوم بعيداً عن مايكل ، فقد اعتادته و تشعر بنفسها ليست بخير بدونه على الرغم من وجود اينجي معها
