خاضع دادي [°هونهان°]

Part 10

مرحبا مجددا على كل الكثير منكم اراد البارت بسرعة لكن افكاري في الهونهان متوقفة لذا هاهو بارت للتشانبيك استمتعو

                                              

عودة الى الماضي قليلا هل تتذكرون التشانبيك هيا اعلم انكم تستطيعون التذكر تلك الليلة حيث تشان قام باختراق بيكي المثار على كل حال لنكمل معهم قليلا الستم فضوليين ؟

يستيقظ بيكي النعس هو اقسم انه يشعر بظهره قد تحطم و فتحته التي قبل ليلة فقط كانت عذراء لم يدنسها احد من قبل..
بيكي يعلم تفاصيل ماحدث البارحة تأوهاته عهره و تشان الذي لم يرحمه على كل استند بيكي على السرير ليقف ثم اتجه بسرعة خارج الغرفة يبحث عن الباب كي يتوارى عن الانظار قبل ان يكشفه الاخر..
لكن ماذا يتوقع من تشان فقد وجده في غرفة المعيشة يترشف قهوته..
"صباحك خير كيتن"
نظر له تشان باقتسامة بريئة كما لو لم يكن هو الذي ضاجعه البارحة
"امم صباح الخير وداعا"همس بيكي كلماته هاربا الى الباب فقد لمحه من بعيد لكن و يالاسفي الشديد الباب موصد بالمفتاح لعن داخله ليتكلم بلطف و هدوء مصطنع
"امم سيد اريد العودة لمنزلي افتحه ارجوك"
وقف تشان مقتربا من بيكي الذي قد تراجع حتى التصق بالحائط كي يهمس بأذنه
"من اليوم هذا منزلك كيتن و كما تعلم على الحيوانات الاليفة مثلك البقاء بمنزل كي لا تفترس بالخارج" عض اذن بيكي في نهاية حديثه و لعقه ليحمر وجه بيكهيون ثم ضربه بقدمه على قضيبه ليتراجع تشان مواضعا يديه عليه متألما و يضع يديه على خصره بغضب
" الا تضن ايها السيد الذي لا اعرف اسمه حتى انه من الوقاحة تلقيب شخص ما بالحيوان ثم مالعنتك منزلي ليس هنا و اين لعنة اللعنة كي اخرج من هذه اللعنة و اعود الى لعنتي"
"تؤ تؤ كيتن لا يجب عليكي فعله هذا لمالككي فأنا اشك في انكي ستصرخين تحتي مرى اخرى ان اعدتها لكن بما انكي قطة مشاغبة سأتغاضى عن هذا لكن ليس على لعنكي"
ينحني تشان ليحمل بيكي على كتفه بحيث يكون وجهه مقابلا لظهره و يقوم بصفع مؤخرته كلما حاول بيكي التملص منه
"و الان دعينا نبدأ هذا العقاب اعلمي يا قطتي كلما كنتي مطيعة اكثر كلما دللتكي اكثر فاعرفي كيف تتصرفين "
اغلق تشانيول باب الغرفة ليقوم بطي اكمام قميصه قليلا مبروا يداه ذات العروق مقتربا من بيكي الذي يقف في زاوية الغرفة كالقط المذعور
"اسمع يا هذا انا احذرك ان اقتربت خطوة اخرى لا تلمني لما سيحدث "
يتكلم بسرعة متصنعا قوته ليغير تشان اتجاهه الي الخزانة
"حسنا كيتن لقد اخفتني لا تقلق يمكنك الخروج "
تكلم تشان مخفيا ابتسامته الخبيثة ليفرح بيكي هاما بالخروج ناسيا باب الغرفة المقفل و فجأة ما كان له ان يشعر سوى بيديه قد قيدت بأصفاد اخرجها تشان من الخزانة ثم مزقت ملابسه بسرعة ليجد نفسه فقط بالبوكسر بينما بطنه على افخاذ تشان و مؤخرته بارزة له
"كنت امزح كيتن قبل قليل و الان لنبدأ جلسة التأديب"
تكلم لينزع اخر قطعة تغطي بيكهيون و يصفعه عليها لترتج مخلفا بقعة حمراء
"اذا كيتني من اليوم انت حيواني الاليف هيا كرر ورائي انا حيوان ماستر الأليف"
لينطق بيكهيون بعد ان بزق على قدمه
"على جثتي "
"اضنني كنت لطيفا معك ايها الفتى "
بقي يصفع مؤخرة بيكهيون بقوة مشاهدا ارتجاجها لاعقا شفتيه هو فقط ينتظر الكلمات المفتاح
"ااه.. توقف. ار...ارجوك هذا مؤلم.. اي توقف اخبرت...ك اللعنة.. عليك ..انا..لن ارضخ ابدا ..ابتعد عني ااه..هذا مؤلم.. توقف .. ارجوك..ااه..نااه."
"صغيري لا تتصنع الغباء تعلم اني لن اتوقف حتى تخبرني مااريد "
"اللعنه اااه... لاا.. لن اخبرك..شيئ "
"حسنا انت جلبت هذا العناء لنفسك"
يستقيم تشان ليحضر احد الاسواط لتدمع اعين بيكي قبل ان يبدأ حتى بصفعه به
"حسنا حسنا ارجوك هذا يكفي "
عض شفته بقوة ليهمس كلماته هو احس في هذه اللحظة ان كررامته قد تبخرت
"انا حيوان حيوان ماستر الاليف انت سعيد ؟"
اومئ تشان ليخرج عدة اوراق
"و الآن حيواني الأليف عليك ان تمضي هنا او لا تلمني لما سيحدث لأخاك الصغير ماكان اسمه مجددا؟
اا اجل كيونغسو اليس كذلك؟"
تتسائلون كيف عرف حسنا هو ليس الذراع اليمنى لسيهون عبثا
اصفر وجه بيكهيون ليصرخ
"اياك ان تلمس شعرة منه انا احذرك سأوقع اعطني قلما لكن اقسم انني سأقتلك لو وضعت فقط اصبعا عليه "
"قرار حكيم قطتي لا تقلق كلاكما بأيدي امينة انا فقط وضعت شخصا كي يراقبه "
مسك بيكهيون القلم دون حتى قراءة العقد و وقعه بينما يداه ترتجف و عيونه تذرف شلالات من الدموع..
"والان لنكمل"
لعق تشان شفتيه بشهوة ناظرا للأصغر

يتبع

البارت الجاي راح يكون تشانبيك لا تنسو وضع فوت و كومنت انا فقط تشجعت هذه المرة من كومنتاتكم كمان حسيت انكم راح تضربوني ><