مرحبا ارنوباتي
بارت جديد لتفاعلكم
ولكل من احب هذه الرواية
فكرت في مسحها لكنني اظن ان هناك الكثير من يريدني ان اكملها لن اطيل عليكم كثيرا
بخليكم مع البارت
____________________________________تعرفون ان اكثر المشاعر تعبا هي: انك لا تريدين ان تكوني حزينة، لكن الاشياء المكونة في صدرك تحتاج الى عناق لتبكي
❤❤
استيقظت اثر اشعة الشمس المزعجة لافتح عيناي
وجدته محتظنا اياي ووجه الوسيم قريب جدا من وجهي
اجتاحتني مشاعر كثيرة بكاء، اشتياق، ورغبة في الاحتضان
وكل هذه المشاعر لعائلتي، ان تترك عائلتك في عمر كهذا ليس سهل ابدا، ان تفكر بهم دائما وتلك المشاعر والتي هي عبارة عن اشتياق تجعلك تموت ببطىء
اجل لطالما اردت ان اخبرهم بالكثيير والكثير
اردت اخبارهم انني احبهم وانني لا اريد الزواج ابدا
اردت ان اخبرهم انني اريد البقاء معهم وانني ان ابتعدت عنهم ساشتاق اليهم وبعدهم عني معناه الموت المؤكد بلانتحار
لاكنني اؤمن انني سألاقيهم حتى لو مر السنين سانتظرهم اعرف انهم لن يتركوني ويتخلوا عني، انا حتى اتذكر شعوري بالدفىء يوم احتضانهم لي في ليلة زفافي
لم اشعر بدموعي التي نظفت وجهي وشهقاتي التي اصبحت عالية وهذا فقط لاحساسي بدفىء احضاني
سمعته يردد سؤاله الذي زاد من بكائي وهو: هل انت بخير؟؟
ذلك السؤال بقي يتردد داخلي هل انا حقا بخير هل حقا عائلتي لن تتركني وان كنت اؤمن بانها لن تتركني لما ابكي الان لما اريد بقائي في احضانه للابد
الست امقته واريد اذيته واكره بقائه معي اجل هذا ما يقوله لي عقلي وحتى وان قال لي قلبي انني مخطأة واريده ان يكون معي فانا لن اسمع له
ببساطة ان القلب دائما يكون ضعيف اما العقل فهو القوي
اظنني اشتاق لعائلتي لهذا احببت احضانه
اجبته بانني بخير وانه مجرد كابوس
نظرت اليه ليمسح دموعي وابتسم لي ليقول: اذا راودك كابوس او تم التنمر عليك او اذاك عليك بان تقوله لي وحضني دائما مفتوح لكِ
"ابتسامته رائعة تديب من يراها"
_ جونغكوك لما انت لطيف معي اقصد من قبل زفافي دائما ماكنت تهتم بي لذا ظننت ان بعد زواجنا ستصبح على تلك الشخصية العنيفة والمخيفة لكنك مازلت تهتم بي
أنت تقرأ
نِصْفِي الآخَر هُو أُسْتِاذِيٍ!!مَكْتَمِلَة√
Teen Fictionحَيثُ أَنًكِ تَضْطرِين للزًوَاج مِن جْيُون جُونْغكُوك غَصْبا عَنكِ وأَنتِ فتَاةٌ صَغِيرة تَبلُغ مِن العُمرِ 15 سَنَة "ارَدْت أَنْ أُرِيْكَ الجَحِيمْ لًكنْ قَلبِيْ الأَحْمَق وقَع لكَ" "إِعْتَبرتُكِ كَابْنتِي حتًى أُعوِّضُكِ علَى الحَنانِ الًذِي فِ...