الشيء المؤسف والمحزن في الخيانة انها لا تأتي من اعدائنا بل من احبائنا
"كيف؟!! كيف بحق السماء علم بذلك لابد وانه يلعب معي الحيل الان حتى يكشفني!!"
-جونغكوك بماذا تهذي هل انت بخير هل لذيك حمى
قلت وانا اتحسس جبهتهجونغكوك: توقفي عن الكذب، سمعتك وانت تتحدثين مع تاي في غرفته
-الى اين تريد ان تصل، انا لا احبك جونغكوك حتى وان احببتك يوما ما انا الان لا املك اية مشاعر الان، لكن!!
مهلا لما تخبرني بهذا الان؟!! هاجونغكوك: حتى لا تتقربي من تاي مجددا فهو لديانا
-ماذا تقصد؟ وما شأنك انت؟
جونغكوك بغضب: انا اكون زوجك لا تنسي ذلك
-اتعرف مامقدار تشوشي الان، ان كنت تقول ان تاي لديانا فهذا يعني انك لا تحبها وانت كنت تعرف عما تكلمنا انا وتاي ذلك اليوم اذا فعلتك مع ديانا لها تفسير واحد وهو لكي ابتعد عنك، كيف لا وانت حتى تتقزز مني
انا حتى لا اعرف لما قبلت الزواج مني واين هي عائلتي لما لم تزورني ولما لا تأخذني اليها
كل شيء في حياتي مزيف
كلكم تكذبون علي، اتظنني لا اعرف ان ذلك الوعد السخيف الذي جعلنا نتزوج هو مجرد كذبة وان هناك سبب غير هذا
قلتها وانا اشعر بدموعي العالقة بين رموشي اصبحت حساسةجونغكوك: انا اعلم بأنك تتألمين لذلك جلبتك الى هنا حتى تلعبي وتعوضي عن طفولتك التي قضيتها في البيت
قالها بصوت خافت واعين حزينة"كيف يعرف ان طفولتي تافهة وهي عبارة عن كلمة وهي البيت"
-اصمت لا اريد سماع اي شيء منك انت لا تعلم اي شيء عني، فقط تعرف كيفية تجاهل اجوبتي
بصراخ ودموعي بدأت بالنزول، اكره تذكر ماضي التافه والمحزنبصوت مبحوح واعين غامضة قال: اعرف واعلم مالا تعلمينه حتى على نفسك
اردف وهو يمسح دموعي التي لطخت وجهي-لما انت غامض للغاية كوك
جونغكوك: آسف لهذا لكن لا تبكي
-هل تحبني؟!!
قلت بحزن شديد وقد بان في صوتي المبحوحرأيت عيناه اللامعة لكن اختفت فور نزول عينيه الارض تزامنا مع رأسه بنفس الوتيرة
اذا لا يريدني رؤية ملامحه
جونغكوك: انا......
تمت مقاطعته بواسطة تاي المبتسم وديانا بوجنتيها الحمراء- سأذهب الى الحمام، لن اتأخر
قلت بسرعة وانا انظر الى الارض لم انتظر جوابه لأركض سريعا الى حيث لا ادري
أنت تقرأ
نِصْفِي الآخَر هُو أُسْتِاذِيٍ!!مَكْتَمِلَة√
Teen Fictionحَيثُ أَنًكِ تَضْطرِين للزًوَاج مِن جْيُون جُونْغكُوك غَصْبا عَنكِ وأَنتِ فتَاةٌ صَغِيرة تَبلُغ مِن العُمرِ 15 سَنَة "ارَدْت أَنْ أُرِيْكَ الجَحِيمْ لًكنْ قَلبِيْ الأَحْمَق وقَع لكَ" "إِعْتَبرتُكِ كَابْنتِي حتًى أُعوِّضُكِ علَى الحَنانِ الًذِي فِ...