chapitre3💛

1.2K 28 0
                                    

فكتوريا:

" لم اكن اظن انك خاضع ال هذا حد "

جلس على كرسي مكتبه و نفخ سيجارته

" انها في ملهى سابع من مدينة ****"

فتح سيلفا فكه بدهشة هل هو جاد ؟
صرخ عليه

"تبا لك انت وضعتها في اسوء و اعهر ملهى من ملهات لعين التي تملك"

اما عن فيكتوريا الذي لم يبدل اي ردة فعل الى تكلم ببرود

"لا تتجاوز حدودك !"

خرج من مكتبه ليخرج من ذلك ملهى لعين
تحت نظرات مدهشة...ركب الى سيارته ليتجه نحو قصره و يخبر اندري صديقه و يخطط
من جديد بامل و فرحة انه سيلتقي باميرته و حبيبته....

صعد الى غرفته ليتصل بصديقه و يخبره بفرحته

"اندري....لعنة! عرفت اين هي"

اندري بفرحة

" لا انت تمزح يعني!!"

"بطبع لا...."

"حسنا انا اتي اليك"

اغلق الهاتف لتدخل تلك خادمة مع ابتسامتها
حاملة قهوة...

"تفضل سيدي"

وضعت القهوة على مكتبه

"انا...انا اشكرك حقا"

"لما تشكرني انا اقوم بعملي سيدي"

"انا اقصد فكرة و تشجيعك"

"اه لا دعي في ذلك فانا ادفع معروف روسليا
التي من اجلها ابني على قيد الحياة.."

لم يفكر حتى في اجابته لها ليدخل اندري بحماس

"قولي و اخبرني بتفاصيل!..."

خرجت خادمة و روى سيلفا تفاصيل على اندري
و فكروا في هدية لسيد فيكتوريا لشكره....
يعني هدية مناسبة لمشاعره سوداء

🖤

هاهو صباح اتى ليفتح يوم جديد خاصةً
لسيلفا الذي كان ينتظره منذ كم من اسابيع

يستيقظ على تفكيره بروسليا كعادة
لم يتردد على نهوض من فراشه للاستعداد
لهذا يوم.....متسائلا هل سيكون مثل ما يتوقع ام اسوء من ما يتوقع؟!

دخلت تلك خادمة بعد اذن منه لتضع فنجال قهوة صباحية على طاولة في غرفته....

Omertà حيث تعيش القصص. اكتشف الآن