-١-
لاتَخجل مِما تُحِب كاهِتماماتك أو هواياتك! لاتعُط فُرصة لِيتحُكموا بِك أو يستهزؤا بماتحب، أنْ لمَ يكن مُحرمًا، ولايؤذي احدًا لا تهتم لرأيهم.
-٢-
كُنت أتمَنىٰ أنْ يُلاحِق شَخصاً تفاصيلي الصَغيرة.. أنْ يستمِع إلىٰ الأغاني المُفَضلة لي ويفهَم المَغزىٰ مِن حُبي لها، يُشاهِد الأفلام التي أحِبها.. أنْ يُلاحِظ حَتىٰ تَعليقاتي السَخيفة ومِزاجي المُتعكر.. أن ينتشِلني مِن نَفسي قَبِل أنْ أغرَق. عِندما يشعُر أني حَزين يطلُب رؤيتي ونسرب أيَ شَئ سَوياً.. نَجلِس علىٰ الرَصيف يُشاركني سَمّاعاتهِ ويُهديني أغنية تَليق بِحُزني ولا يترُكني قبل أنْ اتحَسن ثُم يذهَب دون كَثرة في الأسألة. كانت أُمنية بَسيطة ولمَ يعُد في الإمكان أنْ تتحَقَّق.
-٣-
المَشاعر الدَاخلية خُصوصية جِداً، خَارجياً قَد يبدوُن الـ INFP غَير عاطِفيين نوعاً ما، لأنهم لايتشاركوُن مُشاعرهِم بِسهولة وعلاوةً علىٰ ذلك فإن تأثيرها عَميق عليهم، قَد يَظهروُن هادئين بِمظهرهم الخَارجي لكِن داخلياً قَد يملكون مَشاعر كَثيفة رداً علىٰ ما يحدُث. عِندما يُفكر العديد مِن الناس بأنواع المَشاعر فهُم يُفكرون بِسهولة ظهور العواطف الخَارجية. الـ INFP قَد يبدوُن بأن لدَيهم مَشاعر بالخَفاء، ورُبما لايُظهرون عَواطفهم وحَماسهُم طوال الوقَت لكِنهم يَهتمون بِشكل عميق جداً. وقَد لا يَنفتحون لُمعظم الناس بِشأن مدىٰ شُعورهم، أو بِماذا يَشعُرون، أو ما يُأثر عَليهم، لكِنهم يَعرفون ذلك وهذا ما يُهمهم.
-٤-
أنْ المَشاعر الشديدة لدىٰ الـ INFP تُصبح أكثر وضوحاً عِندما يَتضررون أو يتألموُن عاطفياً، سَيميلون إلىٰ البُكاء بِسهولة وهذا الشيء يُعذبهم نوعاً ما، بسبب أنهم يَكرهون إظهارَ عَواطفهم علىٰ الأغلب لأنهم خُصوصيين، فيشعرون أنهم مَكشوفين لذلك سَيذهبون لِمكان حيث يُمكنهم أنْ يَذرفوا دُموعهم مِن دون أنْ يَشعروا أن أعين المُتّطفلين عَليهم.
-٥-
احياناً لطافتهُ قد تؤدي به للشك بِنفسه، هل مافعلهُ قبل قليل كان حقيقياً ام مصطنعاً؟ ويستمر بالتفكير حول ذلك لحد الاحِباط.
-٦-
عنِد حَديثِ الجَميع يَلتزمُ الصمت، وعنِد صَمت الجَميع يَلتزمُ الحَديث المُزعج!
-٧-
أنْ ما يُميزكَ عَن الآخرين؛ مُحاولاتك الدُائمة في فَهمِ نفسك، وتَنقيبك المُستمر في دَهاليزك الداخليِة، وقدرتُك العَميِقة في تحَليل الحياة مِن زاويةً أوسع.
-٨-
هُو مجِنونً مِن الدَاخل، مُتبلِّد مِن الخَارج
-٩-
يهتم وبشدة لآراء الاخرين عنه، جدياً هو فقط يهتم للمديح اما عن الانتقاد فسيسخر قائلاً:
هذا انا إن لم تحببني "طز فيك"
-١٠-
هو شخص مرح، لكِن إذا باتَ الوضع جِدي سُيصبح بلِحظه صَارم عكسَ شخصيته فقط لأجل أن يَحِل الجديهْ المَوجودة
.
.
.
