إهذاء:

357 61 16
                                    

لكل من أرضعته الحياة همها
وأسرته بين طياتي الزمان
فصار يلتمس بصيص الأمل
بين ثنيا الأيام
لعله يجد فيه مايريح فؤاده
مما فصحت له الأيام عنه

ماتفصح عنه الايامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن