لربما يروني ك الحجر،، قاسي الملامح مجرد من الاحاسيس يرونني ك الجبل ضخم القوام يصعب عليهم تسلقه
لربما يرونني ك الاسد،،يرهبهم زئيري ترعبهم انيابي
كل هذه الصفات لاتنطبق الا علئ
من توجع من خذل من حرم كل هذه تتولد لدئ شخص واحد لايوجد منه اثنان
انه الاسد
،،،،،،،،،،
غوالي يسعد مساكم ورمضان خير وبركه ع الجميع
اكو كثير دخلو خاص يردون اكتب قصصهم بس كنت اعتذر لان اني نفسي مااعرف ابقئ بالبرنامج لو اطلع لان ماضامن بقائي وكتباتي وقت تواجدي اكتب بس هلمرة وعد ماانزل بارتات اذا مااختم القصه واحفضها
هاي روايه جديدة واكيد حقيقيه واحداثها تختلف بس موهسه انشرها من يكملن جبروت الشيخ هذال والرهن الجارح ياالله ابدي بكتابتها