القضمة التاسعة عشر

53 10 0
                                    

احب مكتنزة:
لأنها الأنثى في كامل طغيانها، وجهها كالبدر في تمامه و جذعها محل غزل كل الشعراء.
ما حاجتك لسيقان النخيل المائلة و انت تخاصر جذع بلوط، لا تسمع لخلخالها دوي فما حاجتك بإزعاج الحلي الزاعقة في أقدام الأخريات، ذراعها أنعم وسادة لرأسك فكيف تنام على أقلام الرصاص.

لديك كل الكعكة فلا أظنك بعد ذلك ستكتفي بالقضمات. 💛

أحب مكتنزة✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن