احب مكتنزة:
لأنها الأنثى في كامل طغيانها، وجهها كالبدر في تمامه و جذعها محل غزل كل الشعراء.
ما حاجتك لسيقان النخيل المائلة و انت تخاصر جذع بلوط، لا تسمع لخلخالها دوي فما حاجتك بإزعاج الحلي الزاعقة في أقدام الأخريات، ذراعها أنعم وسادة لرأسك فكيف تنام على أقلام الرصاص.لديك كل الكعكة فلا أظنك بعد ذلك ستكتفي بالقضمات. 💛
![](https://img.wattpad.com/cover/148569576-288-k735959.jpg)
أنت تقرأ
أحب مكتنزة✔️
Randomسلاماً عليك أيها العاشق، فلتغرق كما تحب في نعومتها و لتنزلق مع انحنائآتها. فلقد تناولت الكثير من الحلويات حتي أصبحت هي نفسها واحدةً منها. مجموعة خواطر قصيرة و أسباب لحب المكتنزات سترفع معنوياتكن.