مرحباً
انا ادعى ليسا مانوبان
في التاسعة عشر من عمري، أعيش رفقة والدي بشقتنا اللطيفة بسيؤول بعد انتقالنا من غانغنام كوني أقنعتُ ابي بإكمال دراستي هنا بصعوبة و ايضاً ليتابع حالته عند طبيبه لأنه مريض بالقلب.
اجل والدي من ذلكَ النوع من الاشخاص المنغلقين و العالقين بعهد جوسون!
و هذا في الواقع جعل حياتي نوعاً ما صعبة كونه لا يتقبل الكثير من الاشياء إضافة لكونه متدين بشكل كبير بالتالي انا لا يمكنني ان احصل على حريتي الكاملة كجميع فتيات عمري!
عدا عن ذلك هو حقاً شخص لطيف و قد تحملني و اعتنى بي منذ ان كنتُ بالرابعة من عمري عند وفاة امي.
خرجتُ من غرفتي ثم توجهتُ للمطبخ حيث وجدت والدي هناك و هو يعد الغداء
هذا شيء رائع اخر بشأن والدي كونه يحب الطبخ كثيرا و يعتبر المطبخ ملكه الخاص و مكان مقدس بالنسبة له حيث لا يسمح لي بفعل اي شيء به!!
"صباح الخير ابي"
"اي صباح؟! انها الواحدة زوالا"
حسنا تلكَ معلومة إضافية عني
انا كسولة و احب النوم لدرجة كبيرة
"لكنه ما زال صباحاً بالنسبة لي"
"يجب عليكِ التخلي عن تلكَ العادة الان لم تعودي طفلة صغيرة"
ليس و كأن الاطفال من يمكنهم النوم بدون حساب فقط!
لكني لن اجادله لأنه حقا سريع الغضب و انا لا ارغب بحرماني من فطوري!
اومئتُ له و هو يضع طعامي على الطاولة
هو بالفعل يعلم اني كاذبة.
"لقد انتهيتُ سأخرج قليلاً لدي شيء علي جلبه من الخارج"
بدى متوتراً و لكنه سرعان ما تحولت ملامحه للجدية
إنه يخيفني بهذا الشكل!
"ليسا، ارغب بالتحذث معكِ"
نظرت الى الساعة الملتفة حول معصمي و أدركتُ اني تأخرت عن موعدي!
"اسفة ابي علي الذهاب بسرعة يمكنكَ قول ما تريده عندما اعود"
أجبته بسرعة و غادرتُ بدون تركِ المجال له بالرد
نحن بالعطلة الصيفية لذالكَ يمكنني الخروج متى اريد باستثناء الليل كون ابي لن يسمح لي بالتسكع خارجاً اثناء الدراسة لأن ذلك سيلهيني كما يقول
في الواقع انا ايضاً خائفة من ان يقول شيئاً سيئاً و يفسد مزاجي الجيد و يومي الذي هو على وشكِ ان يكون ممتعا و وردياً.
___________
Stay_blackpink
أنت تقرأ
SORRY||أَسِـفَـة
Truyện Ngắnلـكنـني اعلـم انـكَ عَـندما تـدركُ شعـور قـلبي الوحـيد بـدونـك....حـينها سـتعود لـي حـتماً . . . . . . . . "انـا اسـفة لانـني من جعلتـكَ ترحـل بعيـداً....اسفـة لانـني كنـتُ جبانـة جـداً" . . . . . . . . . . . ملاحظة: هذه الرواية لا تعبر عن الشخصيات...