وصلنا إلى الشاطئ و قفت شاردة بنظري إلى البحر الأزرق قاطعني صوت أبي الذي وقف بجانبي
"ريو سنذهب إلى المطعم أولا أتذهبين "
كان هادئا على غير عادته "لا أريد البقاء هنا "
"سأترك السيارة هنا يريد الذهاب سيرا لقد تركت لك هدية هناك "
"هدية لي أنا "
سألته غير مصدقة من النادر أن يحضروا لي هدايا
" نعم سأدعك الآن "
بعثر خصلات شعري و ذهب انتظرت ابتعادهم لأتجه للسيارة فتحت الباب الخلفي لأرى ما كنت أحلم بهوأخيرا تحقق حلمي كنت سأطير من السعادة فجأة تذكرت لكن كيف يعرف أبي أنني أحب هذه الفرقة حملت الألبوم و العصى و وضعتها بحقيبة من الجيد أن حقيبة كبيرة أقفلت الباب و ذهبت اتمشى قرب الشاطئ بعد بضع دقائق من المشي جلست أخرجت دفتري و شرعت في مراجعة الأسطر التي كتبتها من الأغنية كانت سطرين فحسب
الناس ينظرون إلي و يخبرونني عندما ينظرون إلي وحدي يقولون إنه لا فائدة مني
"إذا ماذا في ذلك؟لا أكثرت البتة أنا آسفة أنا لا أهتم لا أهتم "
وجهت نظري للتي جلست بجانبي تكمل الأغنية"أنا ييجي و أنت "
أعدت نظري للكتاب أكتب ما قالته
"أنا ريو ريوجين "
"هل أعجبتك الكلمات "
"نعم"
"حقا أتحبين عالم الموسيقى "
"نعم أحب كتابة الأغاني "
أحسست بنظراتها الغريبة أغلقت الكتاب و نظرت لها "أن أنت شاين ريوجين من ثانوية سيول "
"نعم "
"لم أظن أنك لطيفة الجميع يهابك إنهم يظنونك شخص سيئا "
"ماذا "
لهذا لا يقترب مني أحد
"المهم ما رأيك أن نصبح صديقات "
"ح حسنا"
و أخيرا أصبح لدي أصدقاء
______________
يتبع رح أنزل البارت الجاي اليوم
أنت تقرأ
dalla dalla
Ficção Adolescenteيوميات فتيات مراهقات........ تتصرفن بغرابة عن الناس يطلقن على انفسهن المختلفات يلتقين ليصبحن افضل الصديقات، تعشن نفس الحياة تشقن طريقهم بين المصاعب ليحققوا أحلامهن لكن ما الذي سيحدث عندما يلتقين بذلك السايكو ؟