أخْتِطَآفٰ بِأسْمٰ الْحُبٰ||جِيُونٓ جُونْغُكٓوكٰ

4

اول شيء أسفه البارت الي قبل ماكان في جمله في البدايه اقصد لو تلاحظون البارت الاول كان في جملة سأحبك حتى وان كان العالم كله عائقاً ونفس الشيء في البارت الثاني بس البارت الثالث نسيت صدقاً سووووو اعتذرررر مرههه بس رح اكتب لكم اليوم وحده🙃
__________________________________________
'أَلَمْ يَكُنٓ عَلِيكٰ أخْبَارِيٰ كَمْ أَنْكَ تُحِبُنِيٰ سَابِقًا؟!'
-جِيُونٓ أمَانْدَاٰ

انتهى جونغكوك من تضميد جرحه ذلك ولأنه لا يمكنه المراوغه اكثر فهو كان متوتر كاللعنه لنظرها له
أعاد الأغراض تلك لعلبتها لتسحبها أماندا من يده مسببه تلامس بسيط بين يديهما....
"انا ارى ان نتفق!"
قالت أماندا تجلس بجانب الاخر مره اخرى
نظر لہآ بهدوء لتردف"انه لمن غير العادل حبسي بهذه الطريقه ؟!"
واضافت تنظر لہ
"لما لم تخبرني مسبقاً بأنك تحبّني؟! عندما كنّا في المقهى لما كذبت علي؟!"
أعاد نظره للأرض
"لم استطع ان اخبرك بهذا،كنت خائف رفضك وانا اعرف كل شيء عنك انتِ ستخافين من اعترافي هذا وستظنين انني مجرد مهووس غبي او هائج،لم يكن ذلك ليعجبني ابداً!"
"لماذا انا؟! لماذا ليست احد الفتيات اللاتي يطاردنك؟!"
سألت أماندا بهدوء
"لا اعلم لو كنت أستطيع ان اتحكم بهذا الغبي لما جعلت منه ينتظرك ويبكي عليك لسنه وأكثر أماندا !"
يبدو انها فتحت الكثير من الجروح والتي جعلت من قلبها يفطر عليه....
تريد ان تسأله اكثر "الهذه الدرجه لا يمكنك ان تتخلى عني؟!"
"وأكثر" هي لن تصدق لو اخبرها بأكثر من ذلك ستعتقد انه يبالغ وانه يكذب وتتعقد الأمور بينهم
وهذا ما لا يرجيه..
"كنت اعرف ان هناك يطاردني ويذهب معي لبيتي ويأتي كل يوم للمقهى واستطعت تميزك بتلك البقعه البنية وذلك الكمام القماشي الأسود  لم تكن ترتدي غير هذه ابداً لم استطع معرفتك انك مطاردي ذاك عندما اتيت وطلبتني من المقهى وبعد ان أخبرتني بأنك تحبّني كنت مشوشه من هذا؟! ولماذا اختطفني؟! ولم يكن يخطر على بالي ولو ثانيه انك انت هو مطاردي،...أسفه كنت شريره كثيراً في الأيام السابقة"
نظر لہآ جونغكوك كل هذا بداخلها !!!
"كيف عرفتي انه انا؟! ولماذا اليوم فجاءه تغيرتي؟!"
سأل جونغكوك لتأخذ الاخرى نفساً عميقاً وتجاوب
"عرفت ذلك اليوم بعد ان نزلت لتأكل كنت استحممت وارتديت ملابسي وبعدها حصل ذلك الموقف وخرجت من الغرفة انت وبعدها شعرت ببعض البرد وأردت ان ابحث عن اي شيء يشعرني بالدفئ في خزانتك وعندما لم اجد شيئاً وأردت إغلاق الخزانه سقطت تلك القبعه من الأعلى كانت نفسها التي كنت ترتديها عند مطاردتي ،البنيه تلك ،حينها عرفت انك مطاردي"
وأكملت بقليل من الخجل والتوتر
"اما سبب تغيري فلقد كنت متعلقة بك كثيراً حين كنت تطاردني لدرجه كنت ادخل غرفتي سريعاً لأستطيع رؤيتك تعود من منزلي لمنزلك من نافذتي،كان ذلك..على ما اعتقد ... هو الحب"
بينما هي تتكلم هناك من أشرقت عيناه فرحاً معشوقته تحبه، ليته اخبرها منذ سنه انه مطاردها لماذا لم يفعل؟!
شعر بدقات قلبه العاليه تكاد تسمعها الاخرى ، هو حتى لا يستطيع ان يتحدث يشعر بكميه من السعادة يشعر وكأن الحياة أصبحت أفضل الان
واللعنة لا يمكن وصف الطريقه التي يشعر بہآ ربما هي تلك اليوفوريا؟؟!
نظرت أماندا للفوضى التي يعيشها وابتسمت بخفه،اعني هذا مأكد ان تبتسم فهي تؤثر على شخص بشكل غير طبيعي...
اقترب منها ليحتضنها بكل ما ملك من قوة بادلته العناق بدفئ احبت ذلك الشعور جداً....
هذا هو من كانت تحضر للمقهى حتى وان كانت مريضه لتراه يلاحقها....
انه من كانت تتمنى ان يطلب شيئاً لتسمع صوته ....
هو من أسمته 'مطاردي اللطيف'....
هو نفسه!!....
"انتِ لن تفهمي درجة السعادة التي اعيشها الان ابداً!"
ضحكت بخفه لتفصل ذلك العناق وتنظر له
"ومن كان يظن انك مطاردي اللطيف؟!"
'مطاردي اللطيف' هذا هو أفضل اسم يسمعه جونغكوك لہ الى الان
"فل تجعلني أقع بحبك اكثر،....مطاردي اللطيف!"
اقترب يجعل أرنبة انفها تضاد أرنبة انفه ويقول
"كل شيء لأجل مطاردي اللطيف هذه!"
ضحكت بخفه
اما انه خفيف جداً او انه خفيف معها ولأجلها فقط
ان الجميع يريد زوجاً كجيون جونغكوك
زوجاً يهتم بحبيبته قبل نفسه،ويجعلها الاولى،ولا يرى غيرها،زوجاً يخبر زوجته كم انه يحبها كل يوم
هذا رائع،...

بس
او ماي قاد حبيت هالانقلاب الي سويته✌🏻️
عموماً في ناس يشوفون هالروايه وما يقولون شيء
الي يتابع هالروايه ويحبها اكتبولي أسمائكم هنا!!
وبس واللّٰہ اشوفكم بالبارت الجايي
سلاااااااام🤐