أمّشِي في المَمّرَات الهادئه وحيدًا كالعاده، لقد مَرّ اسبوعين على ذلك اليَوم عِندما شَكرّتِنِي عَلى استِماعِي لَكِ بل و طَلبّتِ أن نُصبح أصدقاء، مُنذ ذلك اليوم أدّركت أنَّنا مِثل المَاء و النَار مُختلِفان تمامًا، كُنت أنا الهادئ الإنطوائي الغير مُحب لِلكَلام و أنتي المَرِحه الإجتماعيه التِي لا تَمل أبدًا مِن الحديث، لَكن حَتى مع تِلك الإختلافات لَقد استَطعتي جَعلي أُحب وجُودكِ في حياتي حتى مع قِصر المده التي عرفتك بِها.
بيّنما أنا فِي طريقي لِلحديقه سَمعتُ صوتكِ مِن ورائي
«تايهيونج» قُلت بِصوتكِ المُحّدِث جَلبه فِي قلبي ،إستَدرت لَكِ بيّنَما كُنتِ تَرفعين يَداكِ الإثنتَان مُلوحةً لِي بِإنحنَاءه بسيطه تمامًا كرقم سَبعه.
أنت تقرأ
مَا تَبوحه الأرقام||ك.ت| مُكتَملة✔️
Short Storyلَطالما كَانت الأرّقَام مُفضَّله لِي، و وَصفُكِ بِها أصّبَح عَاداتِي المُفضَّله. قصه قصيره لِكيم تايهيونج جميع الحقوق محفوظه لي ككاتبه،القصه مِن وحي خيالي أي تشابه بينها و بين قصه أخرى غير مقصود، لا أسمح بالإقتباس دون إذني رجاءًا. الأسم سابقًا:رَقّم...