يافع للأبد □الجزء الثاني □pjm

chapter 9 🚬

🔗هذه همسة سرية لك لا يستطيع أحد سماعها سوانا
أحبك🔗

"توقف عن النظر لها"
عندما نظرت ل سيلينا كانت تنظر ل كوك الذي ينظر ل ساني

"اللعنة تاي يداك جميلة توقف عن التلويح بهم"
حولت نظري ل ميلي التي تنظر ل زوجها

"توقف عن النظر لها أنا موجودة هنا راعي مشاعري"
هذه يوري تحدث خاصتي لما أشعر بتأنيب الضمير

"جايك أنا أكرهك"
لحظة أفكار من تلك هل هي. ل كوك
أجل أظن لأنه ينظر ل ساني

"اللعنة منيا توقفي عن التحديق بهم وحدقي وحدي أنا فقط"
هذه كانت ل خاصتي الذي ينظر لي أشار لي لما لا تأكلين
حرفياً أنا أراقبهم ونسيت أن آكل أومئت له بنعم
الحياة ستخرب إن نططقوا بما يفكرون به
إبتسمت من الداخل لتنغزني ماريا أقتربت من إذني لتهمس لي

"هل تقرئين شئ يافتاة"
نبثت هي لأبتسم بخفة لن أجيب
"اللعنة ماريا إبتعدي عن فتاتي لا أحد يهمس لها غيري"
اوه أنه شئ ممتع قرأة الأفكار
إستقام خاصتي من المائدة وحركته المعتادة بأخذ كوب العصير خاصتي
تحت مسمى قبلة غير مباشرة
هل أآخذ كأسه أنا أيضاً ياا توقفي مينا ستصبحين مثله

"ياا جيمين لما أتمنى أن أًكون مكانك "
جايك كان ينظر تارة لي وتارة لجيمين الذي جلس على الأريكة

"جيمين هل ستذهب أيضاً في الليل"
قال تاي محدثاً خاصتي ليومأ له يقصد أنه سيذهب للعمل

"ساني هل انتِ بخير"
سئلت ساني التي تبدو شاحبة

"أجل هي بخير لا أريدك أن،تعرفي قصص جديدة مينا"
مبثت ماريا قبل حتى ان تتكلم ساني أمام الجميع

"لماذا"
قال كوك ببلاهة ل ماريا

"شيئ خاص "

:-

"سأوصلكم"
قال خاصتي بعد أن إستقمنا من المائدة برغبة ماريا
نظرت له ماريا بمعنى أصمت
لكن هو تجاهلها ليسير نحونا يمسك يدي ويسحبني
ورائه و ماريا يكاد الشرار من عينيها
لا أعلم مالذي يضر إذا تحدث معه قليلا

"جيمين لا داعي للخوف أنا معها"
قال ماريا تقف قاطعة طريقه

"أنت فتاة هيا ماريا تحركي من هنا "
نبث خاصتي بتذمر وصوته تخول لصوت طفل لم يدخل للمدرسة بعد
قلبت عيناها لتنبث
"سأسبقكم لا تتأخري"

ما إن قال لتختفي من أمامنا وأنا أشعر بيده التي سحبتني
له أكثر ليضع نسيج شفتاه على خاصتي دون إي ستبق إنذار ماذا لو لم ترحل وصورتنا حسناً لا أهتم مينا بادليه
أنا كالحمقاء أفكر ونسيت مبادلته أشكر قلبي الذي ذكرني
لأضع يدي عند عنقه أتعمق بقبلته تلك
أنه مميز يده تضغط على خصري جاعلتاً مني أقترب منه أكثر وأكثر لدرجة أنني أحسست بكل تفاصيل جسده
لتصطبغ وجنتي باللون الأحمر أحسست بده الثانية تتسلل من أسفل
الفستان لتسري الكهرباء بجسدي للمساته تلك
التي تبعثر كياني وبشدة
نحم لا نبالي لأنفاسنا التي قطعت نحن فقط نستمر
لولا صوت كوك. المزعج الذي جاء لمسامع كلينا
ماكنت أضمن ما سيحدث فبعد أن تزوجنا أصبح كلنا أشد إنحراف
من السابق