chapter 12 🚬

577 45 6
                                    

🔗أنتِ كتنهيدة إطمئنان لقلب❤ أرهقه. الفزع 🔗

:-

وصلنا. وأخيراً ل كندا لا أصدق في المرى الأخيرى لقد
جئت والحقد بقلبي تجاهه لا يصدق و الآن نحن متشابكي الأيدي نخطو بتجاه منزلي أه الحياة كم تتغير بشكل سريع

أحمد ربي أنه مازال الدنيا في الصباح الباكر هنا أي لايوجد غير المسنين
وصاحبين الأعمال هنا لماذا؟؟
لكي لا يقابل أصدقائي حتى أنني كنت مترددة للقدوم إلى هنا

"هنا "
قلت أشير للمدخل أنا أعيش بطابق أي ليس منزل منفرد ك خاصة القرية

"هل أحملكي"
هو سئلني بعد أن واجهنا الدرج لكنني أشرت له للمصعد
أشعر أنني عجوز الآن

"إنه أه ذاكرتي الطابق الثاني أجل"
وقف أمان الأزار هل أنسى منزلي أم ماذا تذرته لأضغط بسرعة
وهو ينظر لي بغرابة
لأفعل أيقو مضحك ها قد توقف المصعد لنخرج كلانا
ولقد كنت على عجلة فتحت الباب إنه على الباسورد
وإلا لكانت المفاتيح ضاعت بالتأكيد

"لقد كان معكي كل تلك الفترة"
قال يقصد الدب الذي إهداني ياه بالجزيرة
أنا لن أفارقه إلا عند نزلولي ل كوريا

"ههه أجل ألم. تتركه لي بجانبي في المشغى أم نسيت"
قلت أنا أحضن الدب إنه كبير حتى إنه أكبر من جيمين

"كما توقعت تماماً مليئ بالألعاب "
قال يقفز على السرير الملئ بالألعاب ما ذنبي كان يشغلون وحدتي
سيدي

"أنا سأذهب أستحم إفعل ما تريد "
قلت له ألتح خزانتب لآخذ منششفتي وأدخل للحمام
المنزل نظيف إنه جاري إنه لطيف جداً هو كان من كان يهتم
بالورود التي على الشرفة يبدو أنه نظف المنزل عندما علم بقدومي
إنتهيت من الحمام لقد نسيت أمر قدم اللعنة إنها مبتلة
أزلت الشاش وكل شئ وضعه جايك

"لا بأس إنها بحال جيد كيف تدلل عليه عودي قوية"
حدثت نغسي أنظر للجرح أنه بدء بالتحسن
وأخيراً خرجت أبحث بعيناي عنه وكما توقعت إنه بالشرفة
ينظر للورود خاصتي ااوعاء لايجب أن يراه
مشيت مسرعة للشفرفة لأخرج أعانقه من ضهره

"هل أحببتهم "
ما إن تفوهت بذلك الكلام هو إستدار لي
لما هو غاضب وللعنة

"كيف تخرجين هكذا ماذا إن رئاكي أحد "
هو نبث إنه ليس رومنسي بتاتاً كل مايفكر به يروكي يروكي يكغي
هل يجب أن أضع قبعة الأخفاء أم ماذا

"جيمين بحق السماء لن نتشاجر همم"
نبثت أذهب من وجهه للغرفة. غرفتي

يافع للأبد □الجزء الثاني □pjm حيث تعيش القصص. اكتشف الآن