IS IT A REAL LOVE?!

♡PART NUM 1♡

استيقضت ريدا على صوت المنبه غيرت ملابسها و جهزت نفسها و لبست الزي المدرسي و نزلت لاسفل و جلست تاكل دون أن تلقي التحية.
                           الزي المدريي:

زوجة ابوها بسخرية:لا تستطيعي حتى ان تلقي التحية.
ريدا ببرود:ابي قل لي زوجتك ان تهتم بامورها ليست امي كي تتكلم معي هكذا
ملاحظة:ابوها تتطلق مع امها و تزوج مع اخرى.
ابوها:بلا و يجب ان تحترميها.
زوجة ابوها بسخرية:و لن تعملك حتى الادب.
ريدا بحدة:لا تجلبس سيرة امي بلسانك القدر.
*ملاحظة:هي دائما تلبس قلادة تبع امها و لن تتركها ابدا و هي على شكل قمر*
و خرجت ريدا مباشرة.
عند ملاك:
اولا يجب ان اؤكد ان والديها لن يهتموا بها و بالعكس هم يكرهونها خاصة امها.
امها بصراخ:استيقضي ايتها الكسولة!!
ملاك بفزع:م ماذا هناك.
الام بغضب:لديك دراسة ايتها المهملة في ثانويتك الجديدة.
ملاك بعبوس:كانني اريد ذلك.
الام بغضب:استيقظي حالا قبل ان ارشك ماء.
ملاك بملل:حسنا حسنا فهمت.
و استيقظت و حضرت نفسها اكلت و ذهبت للمدرسة.
بعد مدة وصلت ريدا للثانوية و كان تاي و كوك من اكبر متنمرين تلك الثانوية.
كوك بخبث:انظر كوك ضحية جديدة (يقصد ريدا)
تاي بسخرية و خبث:عاهرة جديدة
كوك بخبث:ساتركها لك اذن.
ذهب تاي لها و قال بخبث:واو لدينا جديدة هنا.
نظرت له ريدا ببرود و كانت ستتجاوزه و لكن مسكها تاي من معصمها و قال بخبث:تؤ تؤ تؤ اين ذاهبة.
ابعدت ريدا يده و قالت ببرود:من انت و ماذا تريد؟
وضع تاي يده على جبينها و قال بخبث:جحيمك ايتها الصغيرة.
ريدا ببرود؛او حسنا هل يمكنني الذهاب؟
تاي بخبث:امم لا.
بعد مدة وصلت ملاك للثانوية.
كوك بخبث:رائع ضحية جديدة *و اعترض طريقها*
كوك بخبث:هاي ايتها المثيرة الصغيرة.
ملاك:ماذا افف هل تستطيع ان تبتعد انت تعترض طريقي و لا اريد ان اتاخر.
نضر كوك لها بصدمة و قال:هل تعلمين من انا ايتها الصغيرة؟
ايسو؛نعم غبي يعترض طريقي.
كوك بخبث:للاسف لا انا متنمرك ايتها الشقية.
ملاك:ماذا افف بماذا تتفوه اذ لم تبتعد سافعل و كانت ذاهبة و لكن ارجعها كوك مكانها و قال بحدة و رعب:من الافضل ان تطيعيني ايتها الصغيرة*و هو ينظر لها بحدة*
ملاك بخوف خفيف:م ماذا ابتعد و ابعدته.
مسك كوك يدها بقوة و قال بحدة:من الافضل ان تطعيني كي لا يحدث سوء.
ملاك بالم و خوف:ح حسنا اترك يدي فقط.
كوك بحدة:اصمتي و لندخل*و سحبها من يدها بقوة و ايضا المدرسة ملك اب كوك سو*
الآن العودة الى تاي و ريدا:
ريدا ببرود:اتركني فقط و كانت ذاهبة و لكن احاطها بالحائط و قال بخبث؛الم اقول لكي انني جحيمك؟
ريدا  ببرود:و ماذا افعل لك و اذهب الى عاهرة اخرى.
تاي بسخرية:كانكي لست كذلك.
تنهدت ريدا لانها تعرضت للتنمر من قبل و اعتادت عن كلمة عاهرة من زوجة ابوها.
ريدا بهدوء:ابتعد.
تاي بسخرية:و فجاة اصبحتي هادئة.
ريدا ببرود:و اذن؟
تاي بخبث:اسمعيني هنا انا الذي يقرر اوكي؟
ريدا ببرود:حسنا.
تاي :جيد مطيعة اسمعي و الآن انتي الذي ستحملين حقيبتي و ارماها عليه و قال:هيا لنذهب للصف.
و هذه هي نهاية البارت اتمنى ان تعجبكم و تحبونه.
     💖I love youu guys and stay safe💖