Part: 4.
ملاك: شكرا لك 😈😈١
آدم :(تحولت ملامحه للبرود مجددا )لا مشكلة
ملاك :هيا هيا أرني غرفتك هذه (لماذا وجهه هكذا ،وأنتي ماذخلك ،المهم لن يأكلك الأشباح )
(ثم ذهبا إلى الغرفة )
ملاك :(ببراءة )لماذا غرفتك سوداء هل هو لونك المفضل
آدم (مازالت ملامح البرود على وجهه): . . . . . .
ملاك:لماذا لا ترد علي (مغرور ،متكبر ،بارد ،قطعة جليد )
آدم : . . . . . . . . . .
ملاك:(صمت):(متحجر القلب ، الغبي ،تم أحست ملاك بنغصة في قلبها وبدأت في البكاء بصمت حتى بدت تتعالا شهقاتها )
آدم :(لمذا ملاك تبكي الآن إنها مجرد طفلة )(متصنعا البرود )لمذا تبكين الآن
ملاك :أنت تكره ملاك ،ملاك لا تكرهك ،لمذا تكره ملاك ،ملاك لم تفعل شيء (مع إضافة القليل من لطافة والبراءة لتكون وجها جميلا وبريئا )
آدم :(مذا الآن أيها القلب اللعين الكاذب )(وبدأ آدم يدقق في ملامح ملاك يحفضها في عقله )
ملاك :(مذا به هذا الوجه ،على من تكذبين ياملاك إنه وسيم جدا ،إلا أن وجهه تنقصه شيئ واحد )
آدم : آدم لا يكره ملاك لذا لا تبكي
ملاك :(تمسح دموعها بلطافة ) حقا أحقا لا تكره ملاك
آدم : نعم 😳😳
ملاك :ملاك سعيدة الآن ملاك فرحة 😊😊
آدم :هيا نامي الآن
(تم إستلقت ملاك على سرير )
ملاك : وأنت أين ستنام
آدم (ببتسامة خبيثة ):ألم تقولي أنني سأنام بجانبك كي لا يأكلوكي الأشباح 👻👻👻
ملاك :(وقد حلت الرعشة أرجاء جسدها الصغير 😖😖)نعم ملاك ستنام بجانب آدم ،ملاك لاتحب الأشباح 😩😩
(آدم نسي شرب المنوم تم نام على ذلك السرير مع ملاك )
(آدم مزال مستيقضا ينضر إلى ملاك تارة يلعب بشعرها الأشقر وتارة يتلمس شفتيها المنتفختين الكرزيتين تم بعد ذلك يقبل بهدوء جميع أنحاء وجهها نزولا إلى عنقها تم لاحض آدم إبتسامة جميلة تدل على أن ملاك وصلت إلى عالمها بسلام )
آدم :(توقف مالذي تفعله أنت الآن مذا تفعل ياغبى هيا فل تنم هيا )
(تم بدأ آدم يتأمل ملامح ملاكه ونام بسلام )
* * * * * * * * * * * * *
جيمن : أين هيا ملاك ياسارة
سارة : أنا لا أعلم أيضا لقد قالت لي أنها ستتمشى قليلا وتعود إلى المنزل
جيمن : لقد كذبت عليك إنها لا تعرف طريق المنزل
سارة (ببكاء ): مذا يعني هذا ياجيمن
جيمن : لا أدري قد تعود غدا لذا لا تكلمي أحدا فالموضوع وسآتي غدا الى المدرسة قد تعودإلى هناك حسنا
سارة :(شهقة )حسنا ... تصبح على خير
جيمن :وأنتي من أهله (وأقفل الهاتف )
جيمن:أرجو أن تعود أختي سالمة إلي
سارة: ملاك أرجو أن تعودي إلي
**********
إستيقظ آدم في صباح وبدأ يحدق في ملاكه التي أسرت قلبه بلطافتها بعد عدة محاولات من العقل لإقناع قلبه أن النساء مجرد عاهرات متشابهات
تم أحس أن ملاك ستستيقض لذلك أغمض عينيه محاولا التمثيل أنه نائم
أنت تقرأ
ملاكي أنتي لي وحدي
Ficção Adolescenteملاك: فتاة لطيفة جدا ، طيبة القلب،جذابة وجميلة جدا ،مثيرة حد اللعنه ،ذكية آدم: بارد القلب لا يحب ويعتقد أنه لن يحب أبدا ، رئيس أكبر المافيا في إيطاليا ،يخافه الجميع .وسيم للغاية ترى كيف سيلتقي بطلنا بملاك وكيف سوف يحبها تابعو لتعرفوا😁😁😁😁😁😁
