ملاك: فتاة لطيفة جدا ، طيبة القلب،جذابة وجميلة جدا ،مثيرة حد اللعنه ،ذكية
آدم: بارد القلب لا يحب ويعتقد أنه لن يحب أبدا ، رئيس أكبر المافيا في إيطاليا ،يخافه الجميع .وسيم للغاية
ترى كيف سيلتقي بطلنا بملاك
وكيف سوف يحبها
تابعو لتعرفوا😁😁😁😁😁😁
أسرعت ملاك لذهاب للمنصة بينما آدم لم يكن في عالمنا الحالي فرغم أنه لم يراها إلا أنه قد إشتم رائحتها التي لم تغادر أنفه طوال ذلك الشهر وبدأقلبه فالإسراع وتحمس لرؤيتها أما عقله يفكر هل هذه رائحتها فرغم ذلك حتى عقل آدم مشتاق لصغيرته بدأ آدم يحس أن أعضائه تريد المغادرة من جسمه لمجرد رائحتها الطفولية والمثيرة
آدم :(لا يمكن أن تكون هي يمكن تكون رائحة فتاة أخرى هيا آدم تقدم للأمام هذه مجرد أوهام قد تكون الرائحة من خيالك أيضا هيا هيا تقدم وإجلس على كرسيك كعادتك هيا )
الموضف : سيد آدم. .......
آدم :مذا تريد تحدث الموضف :سيدي سوف تلقي أخت جيمن بارك خطابا بصفتها فتاة تأخد أعلى الرتب في المدرسة آدم : سوف تلقي الخطاب .......دودة كتب لمذا فليحضرو أخرى الموضف: لا ياسيدي سمعت إشاعات عنها يقال أنها أجمل فتاة في صفها آدم :حسنا إذهب الآن جيمن :أهلا بك سيد آدم آدم :(ببرود دون أن يدير وجهه ) مذا تريد جيمن : لمذا أنت غاضب ياصاح وأيضا لمذا لم تخبرني أنك رجعت من الخليج ها ها آدم :جيمن أنت تعرفني جيدا جيمن :هدأ من روعك ياصاح ولكن أنا سعيد جدا آدم :لمذا أنت سعيد جيمن :لأننا سنرى وجهك بعد طول إنتضار ياصاح نصف المافيا لا تعرف وجه رئيسها هذا عذاب (ملاحظة : جيمن هو صديق آدم بس هما لما يكونوا مع بعض فلمقر يوضعوا أقنعة كي لا يتعرضون للخطر حتى لو كان هناك خاين من الدولة مايعرف منو آدم هذا 😈😈) آدم (ببرود )أنا لست متشوقا لرؤية وجهك جيمن :حسنا ذلك رأيك ،لمذا ياصاح أنت تتكلم معي ببرود ها مذا فعلت لك آدم :أولا لا تقل لي صاح وثانيا هل أختك ستلقي الخطاب أنت لم تخبرني أنك تملك أختا جيمن (ببرود وغضب )لا أنا .. حسنا من قال لك أنها ستلقي الخطاب ها ، تانيا إستدر للتحدث لي أراد آدم الإستدارت لتلقينه درسا لكن أضلمت الغرفة دليلا على أن الخطاب سوف يبدأ آدم :حتى ينتهي هذا وسترى مني ملا يعجبك جيمن (بسخرية )حتى تجدني آدم :سنرى
تقدمت ملاك ببرود لم نره منها من قبل للمنصة ولكل بدأ يراها وقد صدموا من جمال هذه الملاك كانت تبدو هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جميلة جدا بينما كانت صدمت آدم حادة جدا هو قد شك بوجودها وها هيا تؤكد له أنها موجودة بدأ قلب آدم بطقطقة عليه أما عقله فكان غاضبا من ملابسها هذه إشتدت قبضة آدم وبرزت عروق جسمه فلم يغضب هكذا قبلا تم بدأ يسمع صوتها الذي كاذت أذانه على وشك نسيانه آدم :.جيمن .... جيمن :............................. آدم :جيمن .. لمذا لا ترد جيمن جيمن :واللعنة عليك ياملاك أيتها الخبيثة آدم :هل هذه أختك .. جيمن :واللعنة تم اللعنة إنها أختي ملاك. .......... آدم : لا تلعن أمامي أيها اللعين جيمن :حسنا لم تقل أنها ستلقي الخطاب آدم :كنت أحسب أن أنثى دود الكتب ستلقي الخطاب هه جيمن :أضحكت الآن آدم : لا لم أضحك ...... تم نظر لملاك التي مازالت تلقي خطابها الذي يبين ذكائها الكبير جيمن :ستأتي لتجلس جنبي وسأحاسبها آدم :هل ستضربها مثلا جيمن :لا أنا لا أضربها قد تموت في يدي ياصاح آدم (بغباء ) مذا تقصد يا صعلوك سارة :جيمن هل أعجبتك مفاجأة ملاك ... وهي تجلس في الكرسي جانبه جيمن : لمذا لم تقولي لي لقد وثقت بك يا سارة سارة :ماهذه الدراما كلها لقد كانت تريد مفاجأتك ياحصرتاه على غبائك آدم :نعم ... يالك من غبي ملاك :أشعلو الأضواء الآن بينما إحتلت الصدمة أصدقائنا الخمسا لنذهب لرؤوسهم ونعرف مابهم
ملاك (أسكت يا قلبي الغبي ولكن لمذا آدم هنا آه آه كم إشتقت له غبي لم يتصل بي ) آدم (آدم لا تفعل أي شيء تصرف ببرود كعادتك وعاملها كلآخرين هيا هيا أخخخ كم هي جميلة ومثيرة كم أريم معانقتها الآن )
جيمن :***sh , لقد كان آدم مند البداية كم أنا غبي ***fa تم بدأ يشتم بكل اللغات تحت أنفاسه من غباء عقله
سارة (ذلك الوسيم البارد هاهوا يلتقي بحبيبته ملاك هههه ترى مذا يحدث )
الكاتبة :يا أختي مافي شي راح يكون ولكن أقدرلك على خبثك يا أخت سارة : شكرا 😈
