(;/

129 12 7
                                    

في البدايه فقط اريد ان أوضح لكم شيء انني لست كاتبه محترفه وايضا انا لست عربيه لكي اكتب لكم كل الكلمات بشكل صحيح وبشكل معمق بلمعاني فا انا فقط اتمنى من كل قلبي ان تستمتعو بروايتي 🙏🙏

«فوت وكومنت بين الفقرات سوف تسعدني »

.
.
.

صباح الخير اممم ربما انها ليست الصباح لانني في الامس اقمت دراما في المنزل لان تم رفضي من قبل فتاة احلامي "ينظر الي الساعه الذي بجانب السريره "
اجل كما توقعت انها الثانية ظهرا في ليللة الاامس لقد بكيت كثيرا
لا اعلم ما السبب الذي تجعلها دائما ترفضني ولا اعلم ما هي السبب الذي دائما يجعلني اركض خلفها
انها مغروره نوعا ما لكنها جذابه لقد بكيت في حضن أمي كلطفال الصغار حقااا يااللهي ماهذاااا بحقك والان كيف اوجه امي كان من المفترض ان اكون اكثره قوه
.
.
.
.
.

حسنا انا الان امام المكتبه لا اعلم لما ولكن الذي اعلموه هو علي قراءة الكتب الذي تحمل كلاما عن الغزال والحب و من هذا القبيله لكي اقدمها لها كأملي الااخير ربما لن تحب ذلك لكن لا باس
.
.
حسناا قراءة اكثر من 7كتب حسنا حسنا لم اقرئها كلها فقط تصفحتها لكن لم تنال اعجابي اي واحد منهم «يتنهد بحزن »

سوف اعود في الغد لي أكمل ما قراءة
.
.
ها انا من جديد امامه المكتبه ، تصفحت الكثير من الكتب كمثل البارحه وايضا لم يعجبني شيء
.
.
انمالي تلمس الكتب برقه ولكن تأبه ان تفتح اي واحده منها فا انا منذو اسبوع أتي الي هنا من دون جدوه اقضي يومي كلها في هذا المكتبه اصبحه كل من يرتاد هذا المكتبه يعرفني هذا محزن كوني مازلت لم احصل على مااريده

استقمت من مكاني بعد ان بحثت عن كلمات ذو معنه خاص ومميز ككل يوم لكن لم تكن تلك الكتب هي الشئ الذي ابحث عنه سرت بتجاهه الباب لمحت الظلام في الخارج مأكدا لي انها الليل ابتسمة وامضيت في طريقي الي ان اوقفني صوت ما قائلا«هل سوف تاخذ ذلك الكتاب معك »التفت اليه ونظر بستغراب يبدو انهو يعمل في المكتبه ، اشاره بعينه لي نحوه يدي ، حولت نظري الي ما بيدي ورئيت الكتاب ، اوه خرج من ثغري ثم نطقت قائلا«اجل اريده لوسمحت »
ابتسمه لي قائلا «يمكنك الحتفاظ به انها هديه مني لك » انهو بداء لي لطيفا حقا شركته بعد ذلك خرجت خارج المكتبه ،،،،،،،،،
.
.
خرجت من المكتبه لتو ومعي هديه تشا ساخر خرجت من ثغري على حاله الذي انا به الان ، ماالذي فعلتيه بي يا فتاة اصبحت كحمق احمل الاشياء ولا ادري بنفسي
امضيت طريقي وانا افكر بها الي ان لا اعلم كيف وصلت الي باب منزلها وضعت الكتاب امامه بيتها بهدف ان تخرج وارها واطفئ نيران قلبي فقط لانني منذو اسبوع لم التقي بها حقا تلك الكتب السخيفه الهتني عنها ، ومن ثم طرقة الباب وبعدها اخفيت نفسي
هاهي تخرج انها ترتدي بجامته النوم ونظرات لابد انها كانت تعمل لما هي مثاليه هاكذه في كل شئ تفعلها ، لقد رأت الكتاب انها تعدل نضرتها لتقرء «يضحك »انها تبدو كلمسنين ، مازاله عينها علي الكتاب وهي تدخل لداخل «ارجوكي لا تدخلي لداخل ابقي قليلا بعد ارجوكي »اوه انها توقفت ياإلهي لا اصدق ان هذا الحظ القمامه اصبح يعمل ضننت انني لا املكها ، انها تقلب اوراق الصحف بعشوائيه
حسنا انها منغمسه بقرءة الكتاب يا ليتني كتاب لكي تنغمسي بعينيك الجميلتين بي

لقد بدأت بلبكاء ولكن لحضه لماذا هي تبكي ؟؟؟الكتاب كان عن ماذا ؟؟؟!! يا إلهي كيم تاهيونغ الغبي ما الذي فعلته
ما هي محتوى ذلك الكتاب ليبكيها هاكذه

.
.
.
كنت اعمل علي حاسبوبي في الحقيقه لم يكن كل تركيزي على عملي بلكانت علي ذلك الفتى الغريب كيم تاهيونغ الذي اقوم برفضه للمره 100 لم ارئه لمدة اسبوع وهذا يشعرني بلغرابه دائما هو الذي كان يوصلني الي منزلي وكان ايضا يتبعني الي السوق والي كل مكان اذهب اليه لكن توقف عن ذلك منذو اسبوع ولا اعلم السبب هل مله مني هل حقا استسلامه ؟؟!!! لا بد انهو كذلك لان لا يوجد شخص يرفض للمره 100 ويبقى يحاول محاولت اخره فاشله هذا افضل له ولي لكي لا يزعجني مره اخره ولا يتعب نفسه ايضا ، كنت اتكلم معى نفسي بتلك الكلمات ولكن شعور غريب يجتاحني كشعور انني سوف افتقده وانني حزينه لكن صوت رنين جرس الباب ايقضني من تلك الاشياء الغريبه الذي يداهم مشاعري حياله ذلك الفتى

رسالة الكتاب/Kim Tahyeongحيث تعيش القصص. اكتشف الآن