صدفة
للكاتبة زينب العلوان
__________________سيف: رحت لباب البيت ومتردد ادك الباب لو لا زين يتقبلوني زين شنو
الاريده هم ميردوني لو يردوني جان رفعو تلفون وسألو عني متردد ادك الباب
دكيته ودكيت الجرس صار عندي حماس اشوف ردة فعل طلعتلي مره بالاربعين
مبينه حجيت برفعه خشم
سيف: اريد رحمان داوود
انهار: اي تفضل هسه
سيف: ماشي راحت اجه رحمان الي بعده وجهه قاسي ومابي رحمة سلم علي
رحمان: تفضل ابني رايد شي
سيف: جاي اشوفك
رحمان: منو حضرتك
سيف: رجعت نفسي على السيارة ومكتف ادي ولابس قناع القوه وكلت
بشموخ انا الي مااكلفت نفسك ترفع تلفون تكول شلونك انا الي ماعرفتني
مريض زين ميت عايش ٢٠ سنه وضليت اعدد باصابعي السنه الاولى فاتت
ومااسألت الثانيه الثالثه والبعدها والبعدها ٢٠ سنه هذا عمممر عمرر
شنو من كلب كللي والله ماعندي كلبك والله كلبي رهيف وبسرعه احن رغم
حاقد عليكم بس حنيت الكم شفته يباوعلي بحنيه هدمتني والله
رحمان: س س ي ي ف انت
سيف: ضحككت بصوت من كال اسمي هاااااي انت عرفتني والله العظيم
صدمتني كلت متعرفني كلت حتى لو حجيت هيج هوه ضل واكف مصدوم
مني شاب واكف كباله وهوه انطاني طفل صغير ماافتهم شي من الحياة
شفت المره اليمه ضلت تبجي كبل كلت هاي مو مرته لان مرته متبجي ماعرفت
منو هاي كبل اتجيت على السياره ضحكت باستهزاء هاي ضيفاتكم للضيف
رحمان بحماس: تفضل تفضل البيت بيتك
سيف: دخلت وبداخلي ضحكه استهزاء شفت البيت نفسه بس مغيرين بي اشياء
ذيج الغرفه الي انكتل بيها اويلي شلون اياام كعدوني بالديوان وشفت حجيه جبيره بيها
رحمان: يمه هذا سيف ابني
سيف: جنت اباوع للحجيه وسمعته كال ابني رفعت راسي باوعتله مصدوم بحجيه
الحجيه: يمه سيوفي حبيبي شلونك وكامت على حيلها
سيف: حضنتني وانا مصدوم مارفعت اديني ابادلها الحضن مااتوقعت يعرفوني
وبعدهم يذكروني كعدت بالديوان وبيبي كامت صاحت اسم ريام هما اتأكدت
خاف جان عندي شك هسه اتأكدت وكامت وكفت بالباب سمعت ام لسان
أنت تقرأ
صـدفــة
Художественная прозаللحزن أجنحة يطير بها مع مرور الزمن والسعادة هي توجه وليس هدف نصل اليه والحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لا تتوقف أبداً عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة ..🥺🤍 القـصـة بـالههـجـة الـعـراقيـة للـڪاتبـــٍہ zainab Alalwaan ابتداء القصة: ٢٢...