سـوبين هـو جنـدي في القـوات الخـاصة دائما ما يُكـلف بمهمـات صعبه وعالية الخطـورة ، مـاذا لو تم طلبهُ شخصياً من رئيس الدولة لحمـاية أبنهُ يونجـون جيرالد باتلر .
تنويه❗️: الرويـه تحـتوي على عـلاقه بـين طـرفـين مـن نفـس الجـنس وُجـب التنبـيه.
-جميـ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
___________
هـو لم يُستطيع مـواجه الآخر بعد أحاديثهمـا ليلة الأمس ، لم ولن يُستطع تـوديعهُ لعـدم رغبتهُ بـرؤية حُزن الآخر وخوفهُ ، بـل هو سيُرضخ لمطٌالب الفتى ولرُبما لـن يذهـب
لـذلـك هـو قط ذهـب فجراً حيث الفتى يُنام بسـلام في غرفتهً دون معرفة عن مغـادرتهـم ، تنهـد بتعـب يضع رأسهُ على مسند السيارة يُغمض عيناهُ بسلام ، بينمـا كيفين هو من أستلـم قيادة السيـارة
هـو يُعلم بأنهُ سيُستيقظ مفزوعاً بل قلقاً ومذعورا ، ولكنهُ سيتفهـم ، يرجـوا أن يتفهمهُ
"كيـفين"
بهدوء وبمفاجأ نطق بأسم من بجانبهُ ، الذي بهدوء قد اجابهُ بهمهم غير رسمية ، على الرغم من انهُ رئيسهُ الا أنهُ ايضاً رفيقهُ ، وايضاً لا أحد بالسيارة عداهما
"أُعتقدبأننيبدأتبتخطيجيسيكا"
قولهُ ذلك كان مُفاجأ صادماً ، هو طـول الوقت لا يُذكرها ابداً ، وأن حدث فهـو سيُتجاهل الأمـر ، بالرغم من أن رحيلها جعلهُ بليداً امام الحُب ، إلا أن الفتى ذلك قد هدم مابناهُ حـول قلبهُ
"لرُبمـاحانالوقتلتًخطيهافعـلاً" وكيـفين أجابهُ بعدمـا أبتلع ريقهُ محاولا انتقاء حديثهُ حتى لا يُغضب من بجانبهُ