القليل من التعليقات والدعم لن يُضر ابداً، فهـو يُحفزني على كتابة البارت القادم بأسرع وقت ، الأخم لن أُجبركم على التعليق فقط أخبركم بأنهُ يحفزنياستمتعـوا بالبارت ولا تنسـوا التعليق والڤـوت لطفاً
___________________
"تبدو لـي وكأنك وحيداً "
وكانت هذه العجوز والتي قد جلست بجانبهُ بأُبتسامة مليئة بالليـن واللُطف"أُحِب أبقاء مُسافة آمنة مع الجميع ، ليس وكأن هُناك من يُحادثني"
بالحقيقة هـو يُخشى البقاء وحيداً ، أن يُترك وحيداً ، ليتنهد ليُلتف نحوها يُحدق بملامحها ، بالرغم من التجاعيد قد نالت منها إلا أنهُ لن يُنكر شئ من حُسنها"لـم اراهُ بهذا التُشتت والتوهان العظيم ، بل طيلة حياتي لم اراهُ يقسو بشدة هكذا "
تمتمـت بهدوء بينما توجهه نظرهـا نحو من كـان يُقف بجـانب أعضاء فريقهُ ويبدو بأنهم يتبادلون الأحـاديث الكثيرة والتي كانت سياسية"لرُبما لم تُعرفيهُ جيداً "
وهـاهو يُتمتـم بأبتسامة باهتة رُسمت على محياهُ ، يُحدق بالرجـل كمـا هي تفعـل ، ليتنهد خاشياً من مشاعرهُ التي ستجعلهُ يُقع للهاوية دون النهوض"لم يحضى قد بفرصة لتوديعهـا ، بالرغـم من أن علاقتهم لم تُكن ثابتة وغير قابلة للأستمرار ، كانت عضوة فعالة بفريقهُ .... وتم قتلها حينما تبادل كُلا من الفريق وتلك العصابة طلقات نارية"
وقد تمتمت ببعض من الحقائق الغائبة والتي قد صُـدم يونجـون عند سِماعهـا ، كان مُتفاجأ لكون حارسه كان لديهُ فيما مضى بعشيقة ، وبل قد قُتلت أمامهُ
أي كان فالمـشاعر السيئة قد داهمت قلبهُ تماماً ، يونجـون لا يعلـم ، هل يُبكي حُزناً على من قد قبلهُ بالأمس كونهُ قد عانى قبلاً ولرُبما للأن ،شعر بالضيق فجأه لمعرفتهُ قليلا من ماضي سـوبين
![](https://img.wattpad.com/cover/223728682-288-k699659.jpg)
أنت تقرأ
𝘈𝘭𝘸𝘢𝘺𝘴 𝘉𝘦 𝘔𝘺 𝘔𝘢𝘺𝘣𝘦 𓋜.
Fanfictionسـوبين هـو جنـدي في القـوات الخـاصة دائما ما يُكـلف بمهمـات صعبه وعالية الخطـورة ، مـاذا لو تم طلبهُ شخصياً من رئيس الدولة لحمـاية أبنهُ يونجـون جيرالد باتلر . تنويه❗️: الرويـه تحـتوي على عـلاقه بـين طـرفـين مـن نفـس الجـنس وُجـب التنبـيه. -جميـ...