Play this music ⬆️
--
قَد اخَبرتكم سَابقاً إن مَدرستي مَدرسه دَاخليِه؟،فَي الواقع بَعد أن كَانت جَينيفر شَريكتي فَي الغُرفه، فَي الواقع قَد بَقيتُ فَترهٌ وأنا بِمُفردي فَي الحُجره، بِسبب إن الجَميع مَع أخَلائه الجَميعُ بِرفقه أصَحابه، فَي الواقع لقد شَعرتُ حَقاً إني غَريبه لَقد رأيتهم يَنسجمون مَع بَعضهم بِسرعة عَكسي أنا.
-
اليوم سَوف تأتي شَريكتي الجَديد فَي المَسكن،أتمنى أن لا تَزعجني أنا حَقا قَد أكتَفيتُ كَثيراً،أستقَمتُ وأطفيِتُ جَميع الاضواء إلا الذي بِجانبي،وَضعتُ قُرص المُوسيقى الِذي يَبعثُ الحُزن
قَد سَمعَت صَوت خُطى أقدَامها أفتتحت الباب ،
لَمَحتها لِثوانٍ عَده لِتبتسم إلي بأتسَاع ،
أيڤا؛مَرحَباً بِك أنا أيڤا،هَل انتِ شَريكتِي أوَليڤيا؟
أولِيڤيِا:نعم إنها أنا اوليِفيا سُررت بِمُقابلتك.
-
فَي الوَاقع قَد كَانت مُختلفه عَني جُدا،وَلكنها قَد كَانت مُبهره مِن أول مَا لَمحتُها،لا أنكَر إنها قَد اضائت مِن عَتمت الجَو الكَئيب،بُت أنضر ألى عَيناها المُحيطيه،
"أبتسامتها وكانها طَالع مِن الحياه نَديه،تَمسُ حَشاشات القَلوب بِبلسمٍ"
أغلقت النُور وأغلقتُ نَاضري كُنتُ واضعه يَدي عَلى قَلبي وَانا أدَعي بِكلُ مَا بي أن يَكون غَدا أفضل مِن الامَس،قَد أصبَحت هَذهِ عَادتي أفَرغُ ذاك الكَمُ الهَائل مِن الدَموع الَتي قَد حَبستها لَطوال الوَقت،قَد كَرهتُ تِلك المَشاعر التَي تأتيني بَتُ امقتها وَددتُ لو إنني لم أولد فَقط لكَي لا اشعَر تَمنيت لو كَان بأمَكاني الاختفاء،قَد أغَلقتُ عيَناي وذهَبتُ لنَوم.
3:23 لَيلاً
قَد فَزعتُ مِن نَومي بِقوه وبَتُ الهثُ بَقوه
شَعرتُ للحَضه انه لا يُمكنَني التنَفس
بَتُ احاول التنفس بقوه الا ان اشتد علي وبَدأت بالبكاء بِشكلٍ هَستيري،تَمنيتُ بِشده ان ايڤا لَم تَسمعَني وَلكنها قَد أستقامت بِفزع إلي واحتضاني بِسرعه
إيڤا:أوليفيا أنا لَن أسألك عَن السَبب إن كُنتِ لا تُريدين وَلكن فأن كَان وَجعاً ذاك هَو السَبب الذي يَجعل جَفناك مُتعبان يَا عَزيزتي إن ألمَك يُفنى كَالحُلم المَشؤم
أوليڤيا:وَلكنَه لَم يَشأ لأن يُفنى قَد بات يَقتلني يا أيڤا.
أنت تقرأ
لِذالكَ،أو ذَاك.
Romansaلَم اشتكي لِذالك او ذَاك ،كُنت أعُرف إن هَذا خَطأً مِن البداية،افَسحتُ المَجال لِنفسي لأستمتع بِلذه الشَعُور،ولَكن لَم اكن أعرف إن ذالك قَد كان سُمٍ مِن البداية. -أوُلَيِفَيِا. بَدأت بِكتابتَها؛ ٥ مَارس،٢٠٢٠ بدأت بِنشَرها؛ ١٤ يُونيِو ٢٠٢٠ أنتَهيت...