إنَّ روحي تتوقُ للمساحاتِ الشاسعة، للحرية كبحرٍ بزرقةٍ كاسحة على مدِ البصر....تحتَ سماء بغيومٍ متباعدة، بلا شاطئٍ أو مرسى~
علَّ روحي السجينة داخلَ جسدي تشعرُ بالحرية قليلاً، علَّها تطلقُ نفساً مرتاحاً من أعبائها المثقلة، علَّها تخرجُ من ضيقها، ومن أفكارها المُهلكة التي أحطُّتها بها.