ماريا : اني وليلى كنا أكثر من صديقات عشنا سوا إلى أن اجت اللحظه ال اغيرت كل شي بيناتنا بدت قصتي من هنا يوم انتقلوا للمدرسه اثنين اخوان أحمد ومحمد كانوا مثل التؤم بالضبط اختلافهم بس بالشامات أحمد كان عنده شامه تحت حاجبه ومحمد كانت شامه بفكه اما شخصياتهم فكانت أحمد يشبه صادق بارد وشايل خشمه و مغرور محمد يشبه....... مهند حلو وكيوت
مهند ابتسم بإخراج صادق فاتح فمه من الصدمه معقوله أحمد ايكون أبويه و محمد........ يكون........ ماريوس
ماريا : محمد حب ليلى وقرر انو لازم أحمد يساعده
______________ #فلاش باك # قبل ٢٠سنه ______________ محمد : أحمد يلا فدوه وافق أحمد بعصبيه : يعني اشلون اتريدني اسوي علاقه ويه مروه علمود انت تصير ويه ليلى محمد : يلا حباب يلا كوم هذيج مروه كوم احجي وياها أحمد : أمرنا الله كمنا
أحمد ؛ التفتت وشافتني قبالها صار بينا تواصل بصري اول مره انتبه انو عيونها زرق وااااااو مو عيون بحر شفتها ابتسمت بسخريه لأن اني كنت فاتح فمي بغباء وصافن عليها؛ أحمد : مرحبا اني احمد الطالب الجديد مروه : اممم اعرف هلا وسهلا أحمد : ممكن اروح للكافتريا ونشرب كوفي ونسولف شويه مروه : اي اكيد ليش لا احمد: يلا اتفضلي
مروه ؛ رحنا سوه كعدنا سوالفنا وشويه وفت ليلى من بعيد بس هيه ما شافتني حاولت اخفي وجهي انتبه عليه أحمد التفت وشاف ليلى جاي تشتري كوفي وما منتبها استغرب من رد فعلي وقال : تردين انروح الغير مكان يعجبني اهتمامه قتله : اوكي طلعنا من الباب الخلفي وإرحنا لحديقه الجامعه
أحمد : شبيج ليش هيج خفتي مروه : امممم......... ما اعرف شكول........ خفت اشوفنا وتفهم غلط أحمد باستغراب : وليش تفهم غلط مروه : لأن هيه معجبه بيك..... ولا تنسا احنا صديقات أحمد انصدم فجأه شفت تؤأم أحمد يمشي باتجاهنا محمد : مرحبا انا محمد اخو أحمد الصغير ماريا : يعني انتو مو تؤأم أحمد ومحمد بنفس الوقت :لا أحمد : محمد أصغر مني بسنه بس بابا قرر ايخلينا ندرس سوه مروه : اها..... يعني نفسي اني ليلى محمد فز قلبه على اسم ليلى وأحمد تذكر كلام مروه عن ليلى واعجابها بيه اتنهد بقلق على اخوه يدري بي كلش حساس ليلى : مرحبا
محمد ؛ اجت ليلى وكالت مرحبا كنت اتأم ملامحها الهاديه الشعر الطويل لخصرها بلون بني فاتح وعيونها العسلي و شفتها الصغيره ورموشها الطويله كلشي بيها يفتن بس ليش هيج اتباع على...... أحمد؛
احمد ؛ شفت شلون هي جاي اتباع عليه عطيتها نظره كره وعصبيه خليتها تنزل عينها بخوف وتوتر ؛ودعناهم ورجعنا للبيت رحت سبحت وطلعت لبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
