مهند حس بقلبه ينفجر فقرر يبتعد قبل لا صادق يسح فيه
ثاني يوم
كعدت مروه فتحت باب صادق ومهند لقت الغرفه فارغه ابتسمت وقالت بنفسها :هههه اكيد مهند كعده من الصبح والله مهند خوش جنه
رجعت رادت تفتح باب علي وجعفر وقالت : خليهم هذوله نايمين بشهر العسل ههههه
نزل وسمعت ضحكات من المطبخ شافت مهند جاي يطبخ ويسولف الصادق عن علي وجعفر شلون اعترفوا لبعض ومهند كان يذكر الاحداث ويضحك وصادق يتأمل بوجهه وسرحان
مروه انتبهت على نظرات صادق لمهند الي كانت واضحه مروه بمزاح : والله ولكيت خوش جنه مهند : أأ...... شنو يعني جنه صادق : يعني زوجتي المستقبليه مهند الغبي فكر انوا مروه تريد زوج صاق من وحده فرد بغضب : اها صادق عجبه هذا الشي كان يريد يحسسه بالغيره كان المهم فطروا ومروه قالت لهم انها تطلع من البيت وتروح يم وحدهمن صديقاتها وتبات يمهم واحمد ومحمد اتصلت بيهم وقالولها انهم يتاخرون حبت تتركهم حتى تقوه علاقتهم وترجع مثل قبل
بعد ساعتين مروه طلعت وعلي وجعفر بعدهم بالغرفه شكلهم البارحه سهرانين كعدوا مهند وصادق يباوعون افلتم خلصوا 3 افلام جلس صادق بملل ومهند جنبه مهند متعود من يشعر بملل يحضن جعفر ويضل يذمر بحضنه بما انوا جعفر ماكو فحضن صادق موجود صادق كان كاعد بملل فجاه مهند يجي يكعد بحضنه ويدفن راسه برقبه صادق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صادق انصدم من هذا الشي وهذي الحركه خلت قلب صادق ينبض بقوه بس صادق بادل مهند الحضن وتصرف ببرود وكأن شيء لم يكن عكس داخله الي يحس بعد شويه وقلبه ينفجر
مهند بملل : صادق صادق بتوتر واول مروه بحياته : ه.. ه... ها مهند : انت خاطب حبيبتك صادق : لا...... ماعندي مهند باستغراب : لعد ليش كالت اريد جنه صادق : تقصدك انت يا غبي مهند فز بسرعه من حضن صادق بس بعده جالس بحضنه :ه.... هاااا صادق : وسم شبيك.... مهند باحراج : اروح اجيب عصاير وفشار من المطبخ راح للمطبخ وايده على قلبه الي بعد شويه وينفجر رجع لصادق وكملوا اكل وكملوا 4 افلام لحد الان وصلت حده بالنسبه الهم مهند بملل : اكوا نوتيلا اجيبها صادق بملل : امم.... جيبها اني راصعد فوك بالغرفه مهند : اوكي صعدوا للغرفه وهمه ياكلون مهند كان ياكل باصبعه بطريقه كانت مغريه بشكل مو طبيعي لصادق الي كان يحاول يبعد نظره لان اذا استمر راح يغتصب مهند لا محال
مهند كمل علبه النوتيلا وهو يمص اصابيعه قام وقال : راح اروح اشرب مي عطشت وقف وهو يفتح الباب حس ب صادق يسحبه ويرتكي على جدار ويقفل بابا الغرفه لصق صادق جبينه على جبين مهند وانوفهم متلامسه وانفاسهم اختلطت صادق فعلا كان منتصب بسسب حركات مهند المغريه
مهند بالبدايه توتر بس بعدين حس بشعور يجذبه لصادق مهند بدأ يقترب من شفايف صادق وسحب شفته السفليه بين اسنانه ببطئ وهو يحاول يخدر صادق بمعنى يريده يكمل ولا توقف صادق انقض على شفايف مهند وبدأ يقبله بمتعه وشهوه اول مره يحس بيها بدأوا يندمجوا بشكل فضيع مع بعض وبدأ صادق يتحسس بأيده جسم مهند
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ومهند دخل ايده بين شعر صادق حتى يقربه اله اكثر كل ما صادق تردد وبمعنى كمل لا توقف صادق لما اتاكد انوا مهند يريده وما نادم على الي يصير
بدأ صادق يتجه بمهند نحو السرير وهو مازال يقبل بيه و وصادق سدح مهند على السرير ومهند امتدت ايده تحت تي شيرت صادق يلمس خصره وعضلاته...... لمسات مهند خلت صادق يقبل رقبه مهند بجنون وبنفس الوقت يفتح ازرار قميص مهند ومهند نزع تشيرت صادق صادق بدأ يمتص رقبه مهند ويعض بخفه ويترك وشومه على جسم مهند الي بدأ يأن بمتعه صادق نزل لصدره وبدأ يترك علاماته وصل للبنطرون قبل ليفتحه رجع لأذن مهند وهمس عند اذنه : كافي ياحلو وعض شحمه اذن مهند بس انصدم من رد مهند : كمل صادق وهو يقبل رقبه مهند : لا راح نندم صدقني لان هاي مجرد شهوه لا اكثر ولا اقل مهند حس كلام صادق صحيصح
فجأه انطق الباب احمد : بابا مهند..... صادق اشار للحمام بمعنى ادخل ولبس صادق القميص بسرعه وفتح الباب وهو يتثأب بحجه كنت نايم
صادق : ااااااا....... هم...... مهند يمكن بالحمام ما ادري كنت نايم اتاخرت يلا فتحت الباب احمد وهو مستند على حافه الباب : اهاا..... نايم جنت صادق : اي نايم........ ليش شكو احمد حك خلف راسه ودخل للغرفه : لا ماكو شي احمد انتبه على شعر صادق الي كان مخربط وبدأ يعدل ويمشط بيه باصابيعه ورتبه اله صادق انحرج و شاف شكل شعره بالمرايه وانصدم لان صادق متعود اذا كعد و ما بيه حيل يمشط شعره يعدله باصابيعه بهاي الطريقه صادق مصدوم : شلون عرفت اني اعدل شعري هيج احمد : بس خمنت احمد بنفسه؛؛؛؛؛؛ لان اني اوال مااكعد اسويه هيج مثلك؛؛؛؛؛؛؛ احمد دق بابا الحمام على مهند احمد : هنوود بابا...... مهند انتفض : ها بابا احمد : يلا طلبت غدا من المطعم نازلين اني وصادق مهند : اوكي اكمل وانزل انتبه مهند وهو يسبح لعلامات الي تركها صادق عليه وابتسم وقال بينه وبين نفسه همزين توقفنه لا بعدين صدك راح نندم نزلوا احمد وصادق للطاوله وصادق سأل احمد
صادق : ليش ماريوس وين احمد اتذكر وابتسم : احتمال يجي العصر او بالليل
____________________ البارت الجاي راح يدخل بالروايه شخص اسمه يوسف 😉😉