نعمة او نغمة ...

25 1 1
                                    

لوشان :آا حسنا أسف
ليليان :لا بأس قالتها بجفافها المعتاد في معاملتها لكل من حولها حيث انها و حقا لاتهتم ...
وقد فكر لوشان بسؤالها لكنه فقط تجاهل الامر لانه و بالحقيقة ليس من شانه و لكن اللقدر خطط اخري لا نعلم إلي اين تأخذنا ...
كاري :آا لوشان اين كنت لقد تاخرت نسيت ان موعد تسجيلك اليوم او ماذا و هل اشتريت الكتب آا حسنا نسيت آسفة لما ستشتريها فانت لا تستطيع الكتابة قالتها بحزن مزيف و إستفزاز فهي من كانت سنده فس يوم و كل شيء لانها اخته مع انها ليست من دمه ولكن بعض العلاقات اعمق من تسمية من دمه لان لوشان يتيم و لكنهم عاشو نصف اعمارهم مع بعض في ميتم حيث كانو الوحيدين من المتميزين بعرقهم المختلف فلا احد منهم له عرق واحد و لكن كاري لاتقبل بهذا الامر وترفضه ولن تسمح بمعرفة احد و لا احد يعرفها كما يعرفها لوشان و هي كذالك و لكن مالذي ادي إلي هذه الكراهية المفاجأة و الشعور بالغيرة كل مرة و هي من كانت تفرح بنجاحه و تدفعه للافضل و لكن هل هذا ماكان يحدث او ماظن ...
لوشان :لا مشكلة كاري فانا لست اعجزا كليا لدي يدي الاخري سأكتب بها و شكرا علي قلقك اقدره حقا قالها بابتسامة أهتزاء
كاري :آا حسنا هل انتهيت تعلم اني امقة هذه التمثلية لما مازلت اخي و سندي بعد كل شيء انت مغفل حقا مجرد آسيوي مغفل لا تعرف حتي اصلك هل انت امريكي ام آسيوي انت حقا مثير للشفقة
Pov louchane
حقا لم اظن ان ياتي هذا اليوم و لم اكن لاتخيل حتي احداثه ولكن يالسخرية لن اتحمل و لما علي حتي و إن كنت معاق يالسخرية
End pov
لوشان :آا حسنا يا اختي اقصد كنتي قالها و عيناه لاتخلو من الاشمزاز منها لانه كان و في يوم يعتبرها كل شيء
وقبل ان يقول شيء جاء اصدقاء كاري ..
كاري :اهلا رفاق عل تعرفون ان هذا المغفل يظنه الدراسة بشكل طبيعي مثير للشفقة حقا
أمسكت ذراعه و أسقطتها حتي يتسني للكل السخرية منه و بالفعل بدؤ بالسخرية وهو كانه يهتم
ليليان:كاري ماذا تفعلين قالتها برودها المعتاد و غرتها التي تغطي عينيها توقفي انتي حقا مثيرة للشفقة
كاري :من انتي حتي انتي مجرد مدمنة مغفلة لذا التزمي حدودك هل نستي نفسك مجرد يوم واحد من دون مخدراتك المثيرة للشفقة و تاتين تزحفين إلي انتي حقا مقرفة .
ليليان بقت ساكنه اجل ولانها حقا لاتستطيع العيش دون المخدرات التي تبيعها كاري و اين ذهب كل احلامها مع انها لم يكن الديها احلا ان تكون غنية او هكذا لكن كان كل حلمها ان تعيش طبيعة و هل تستطيع حقا فوقت ساكته مشمأزة من نفسها و ضعفها لرغابتها و هي حتي لن تتوقف .
ستيفان :آا حقا اين هذه الغبية لما تجيب الغبية لقد اكتفيت حقا ساسافر مع صديقتي آنا إلي البرازيل و اتركها إنها حقا مثير للشفقة حمقاء فذهبت لكي تحزم امتعتها فهي اكتفت و لكن لما تفهم انها تحاول ولكنهم لم يحظو بعلاقة محبة ولو لمرة لتعرف ماتعاني هي فقط تظن انها من تعاني و أن لتي تسكن معها مجرد مدمنة.
End enjoy 💙💜💙

°''هل تسقط و انت تحاول °''حيث تعيش القصص. اكتشف الآن